ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأوضاع الإقتصادية العامة للجزائر في ظل الإدارة الفرنسية 1830 - 1962 ومحاولات البحث عن النفط قبل الاستقلال

المصدر: مجلة مركز بابل للدراسات الإنسانية
الناشر: جامعة بابل - مركز بابل للدراسات الحضارية والتاريخية
المؤلف الرئيسي: منعم، أسامة صاحب (مؤلف)
المجلد/العدد: مج4, ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 222 - 249
DOI: 10.33843/1152-004-003-009
ISSN: 2227-2895
رقم MD: 637389
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "كشفت الدراسة عن الأوضاع الاقتصادية العامة للجزائر في ظل الإدارة الفرنسية (1830-1962) ومحاولات البحث عن النفط قبل الاستقلال"". وانقسمت الدراسة إلى مبحثين، أبرز الأول النشاط الاقتصادي في ""الجزائر"" (1830-1962)، فالاقتصاد الجزائري وحتى انتصار الثورة في عام (1962) كان اقتصاداً تابعاً للاقتصاد الفرنسي، إذ سيطرت الشركات الزراعية الفرنسية على أخصب الأراضي وأكثرها قرباً للساحل والتي أنصب الاهتمام فيها على إنتاج المحاصيل التي تتطلبها الصناعة الفرنسية، بينما هيمنت الرأسمالية الفرنسية على قطاعات التعدين والمصارف والتجارة الأمر الذي رسخ تبعية الاقتصاد الجزائري للاقتصاد الفرنسي. وكشف الثاني عن محاولات ""فرنسا"" استغلال النفط الجزائري، وتضمنت محاولات ""فرنسا"" للبحث عن النفط في الجزائر، وبواكير الاكتشافات النفطية في ""الجزائر""، واستغلال النفط، وقانون البترول الصحراوي، واتفاقيات إيفيان والصحراء. واختتمت الدراسة بالتأكيد على إن الاحتلال الفرنسي للجزائر عام (1830) الذي استمر حتى عام (1962) عاملاً أساسياً في تغيير نمط الحياة الجزائرية بكل جوانبها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، إذ أضحت فيه ""الجزائر"" تابعة بصورة مباشرة للإدارة الفرنسية التي لم تتوان عن محاولات إضفاء الطابع الفرنسي عليها، ولعل من أهم الوسائل التب اتبعتها تلك الإدارة هي إيجاد موطأ قدم للمستوطنين الفرنسيين في ""الجزائر""، مع تهيأة كل الظروف اللازمة لتغلغلهم في كل مفاصل الحياة الجزائرية لا سيما الاقتصادية منها، فيري الصبغة الفرنسية في كل قطاعات الاقتصاد الجزائري الزراعية والتجارية والصناعية. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 2227-2895