المستخلص: |
الأستاذ في المؤسسة التعليمية، لا يتفاعل مع طلابه وزملائه ومديره فحسب، بل لابد له من أن يكون على اتصـال فعـال أيضا مع الأولياء الغائبين عن زيارة المؤسسة التعليمية إلا في حالات إجبارية. إنه واقع يلزم بحتمية الاتصال، انطلاقا من وحدة الغايات، وتحسيسا بجدوى وأهمية بناء العلاقات الجماعية بين كل أطراف الاتصال التربوي وعليه ينطلق البحث من تساؤلات مفادها: - هل يتصل الولي مع الأستاذ اتصال المدافع؟ - ما هي المعوقات التي تضعف من الاتصال بين الأساتذة والأولياء؟، وما هي الحلول الواجب اتخاذها؟
In the educational institution, the teacher doesn’t interact only with his pupils, colleagues, or superior. He has also to be in contact with pupils’ parents. This reality imposes the obligation of communication, in the aim of making social relationships between the educational communication members, so, the study starts from the questions: Is the parents contact with the educational institutions, a defensive contact? And what are the problems affecting the communication between the teachers and the parents?.
|