ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دلالة الجملة العربية في ضوء نظ...>الوصف

دلالة الجملة العربية في ضوء نظرية الإدارك العقلي

العنوان بلغة أخرى: Semantics of the Arabic sentence in the light of the mental perception theory
المصدر: مجلة كلية التربية الأساسية
الناشر: الجامعة المستنصرية - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: الجمل، حسام عبد علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع82
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 123 - 154
ISSN: 8536-2706
رقم MD: 637869
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
النظريات الفلسفية | نظرية الإدراك العقلي | اللغة العربية | الجملة العربية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: "كشف البحث عن دلالة الجملة العربية في ضوء نظرية الإدراك العقلي. فتنفرد هذه النظرية بأنها أحدث ما عرضته الدراسات الدلالية في حقل علم الدلالة الإدراكي حيث وضع أسسها جيلس فوكنر أستاذ الدراسات الدلالية في جامعة كاليفورنيا وذلك في عام 1994 وقد أشاعها وتحدث عنها بل وتبناها عدد كبير من اللسانيين، ولهذه النظرية أبعاد واسعة تتوافق مع العمق السائد في النظريات الفلسفية الحالية والرائدة علماً بأن هذه النظرية ترتكز بالدرجة الأساس على الإدراك الموجود لدى الإنسان وطبيعة الإدراك تتمثل بالتنوع الذهني الذي يختلف باختلاف قدرات الإنسان العقلية وحاجاته الشخصية حيث أن كل شخص يتطلع إلى الأمور من زاويته الخاصة. وتناول البحث نظرية الإدراك العقلي للغة بين الإدراك العام والإدراك الخاص وكل من الإدراك النفسي واللغوي والصوتي والصرفي وكذلك الإدراك النحوي في الكلمة والتركيب والكلام والجملة ويليه الإدراك الأسلوبي فتُعد الكتابة من أهم الإنجازات الحضارية للإنسانية فانتشارها قسم الشعوب على قسمين بين المالك للكتابة والفاقد لها وهذه حقيقة تدل على أهمية الكتابة فالكتابة والحديث الشفوي يمثلان الأنواع الأساسية للتخاطب ويمكن إضافة إليها الحركات إيمائية وهذا النوع من التخاطب عرفه الحيوانات والأشكال المختلفة من الإشارات الضوئية وغيرهم فهذه الأنواع إما أنها لا تتطلب تفسيراً كالإشارة باليد أو إن دلالاتها أصبحت عرفاً كالضوء الأحمر في إشارة المرور. ثم تطرق البحث إلى الإدراك المعجمي فالمعاجم فن يسير بسير الزمن وقد خطا خطوات فسيحة في القرنين الأخيرين وكانت له آثار واضحة في المعاجم الغربية بين إنجليزية وفرنسية وألمانية وروسية والمعجم العربي القديم على غزارة مادته وتنوع أساليبه أضحى لا يواجه تماماً حاجة العصر ففي شروحه غموض وفى بعض تعاريفه خطأ وما المعجم إلا أداة بحث ومرجع سهل المأخذ فينبغي أن يكون واضحاً دقيقاً محكم التبويب دقيق الترتيب يوضح صور المفردات ومعانيها ما استطاع إلى ذلك سبيلاً. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
ISSN: 8536-2706

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.