ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

المعنى والمغنى في المألوف التونسي برول بدا الربيع من نوبة المزموم أنموذجاً

العنوان بلغة أخرى: Meanings and Songs in Tunisia’s Ma’luf Tradition
المصدر: الثقافة الشعبية
الناشر: أرشيف الثقافة الشعبية للدراسات والبحوث والنشر
المؤلف الرئيسي: التومي، رشدي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج8, ع28
محكمة: نعم
الدولة: البحرين
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: شتاء
الصفحات: 134 - 145
ISSN: 1985-8299
رقم MD: 639889
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" المعنى والمغنى في المألوف التونسي برول " بدأ الربيع" من نوبة المزموم أنموذجاً. استخدم المقال المنهج التحليلي. اشتمل المقال على تمهيد، وأربعة محاور رئيسة. التمهيد تتبع الجذور التاريخية للمألوف، حيث نشأ في بداية القرن السابع، أي في ظل الإمبراطورية العربية الإسلامية، وقد تكور شيئاً فشيئاً على مدار فترة طويلة من التجارب، ليصبح خلال القرن الثالث عشر، نمطاً وقالباً موسيقياً رئيسياً مستقلاً عن بقية القوالب الموسيقية الأخرى. ثم انتقل في المحور الأول إلى تحليل النص الشعرى، في ضوء بعض النقاط، منها: نسخ النص الشعري للمثال الغنائي " بدأ الربيع "، الراجع بالنظر لنوبة المزموم. كما جاء في المحور الثاني التعرف على تحليل لحن النموذج الغنائي " بدأ الربيع" الراجع بالنظر إلى نوبة المزموم، وذلك من خلال تدوين شامل للنص الموسيقى التابع للمثال الغنائي، الراجع بالنظر لنوبة المزموم، مع ترتيله على أجزاء بحسب تقسيم أجزاء النوبة إلى أفكار: استفتاح ثم مصدر. وكشف المحور الثالث عن تحديد طبيعة العلاقة القائمة بين المعنى والمغنى ضمن النموذج الغنائي " بدأ الربيع " من نوبة المزموم. والمحور الرابع أبرز صياغة الاستنتاجات، حيث يتضمن هذا النموذج الغنائي استنتاجات وملاحظات، تربط الصلة بين الجوانب الثلاثة للتحاليل السابقة: أي النص الشعري والجانب اللحني والجانب التعبيري بين المعنى والمغنى. واختتم المقال ببيان أن التلحين قديماً كان يعتمد على صياغة جمل رئيسية وأخرى فرعية، ترتكز على مبدأ الحوار المتجسد من خلال تقنية السؤال والجواب. كما أن الصعوبات المتمثلة أساساً في علاقة النص الشعرى بالإيقاع الداخلي، وعدم احترام المعاني جزئياً أو كلياً، كذلك عدم احترام خصوصيات اللغة أو اللهجة المستعملة على مستوى كل كلمة، هذا إلى جانب عدم احترام مواطن النبر الشديد والضعيف، كلها عكست في حد ذاتها منظومة جمالية كاملة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1985-8299

عناصر مشابهة