| المستخلص: |
Orientalism and knowledge creation and the power of words, Edward Said, and is therefore ideologically structure worked to reshape the Middle module within the continent is still paid for in the Middle unbalanced relationship with the West. These stereotypes are the other had a relationship with all the phenomena that produced or produced in the Middle, The Middle magician or irrational or emotional or terrorist all pictures taken root in Orientalism structure formed later stereotype source for "not" should caution him and put him in the cage. Orientalism as a science career has been associated with a lot institution of colonialism. With the exception and there are always there to convert the University of knowledge here to desire the power to dominate the east, in the history of Orientalism, there were samples tried out Twitter Orientalist current year, but the tyranny of the institution to make it without the knowledge of the authority. The British Orientalism was able to link the conclusions of Orientalism and Giostrutejia dominate the east. The control on the field requires control of mentalities was wrong to say the British colonial easier than French colonialism, because the first did not mean of changing the local culture, while the second work on the cultural policy of annexation, and this Nqarbh incorrect, because the British Alastar was more experienced and intelligent to exploit mentalities and directing the local culture of the type of economy in overcoming the process control in order to become a think like him and accept the reality of occupation, but was hired local culture itself and creates from within the local area to accept the cultural contradictions of the occupation.
كشف البحث عن المستشرق برنارلويس والصراع على الشرق. ويعد الاستشراق معرفة وإنشاء وسلطة ومن ثم بنية أيدلوجية عملت على إعادة تشكيل الشرق ضمن نمطية قارة لازال الشرق يدفع ثمنها في العلاقة غير المتوازنة مع الغرب، وقد ارتبط الاستشراق بوصفه علماً وظيفياً بمؤسسة الاستعمار والرغبة الجامعة لديه لتحويل المعرفة إلى سلطة للهيمنة على الشرق. وكشف البحث عن العلاقة بين الصورة النمطية للشرق وبين الإرهاب وهى المقاربة التي يعززها وجود المستشرق في صلب اللعبة الجيوستراتيجية داخل الشرق، كما يعد مفهوم الإرهاب الإسلامى هو منتج غربى يعيدنا إلى بنية الاستشراق في إعادة إنتاج ذلك الشرق غير العقلانى دائماً والمتوحش والإرهابي. وبين البحث أن برنار لويس على قدر من الفهم لطبيعة التناقضات الثقافية والتاريخية العربية والإسلامية إلا أن موقفه السياسى كان أكثر حدة وتطرفاً وتحريفاً للحقيقة، وقد حرص برنار لويس على أن يكون أكثر موضوعية في قراءة التراث العربى والإسلامى، ثم وقع في المحظور ربما بحكم الوظيفة بوصفه مستشاراَ في البيت الأبيض وشيخ المستشرقين الانكلوساكسونين ومنحاز إلى الدوائر الصهيونية. وعرض البحث نقطتين الأولى الحشاشون والقاعدة. والثانية برنار لويس الحاضر/ الغائب. واختتم البحث بأنه في استشراق برنار لويس وجب الالتفات إلى أن ثمة أرتذكسيتين في الإسلام كلاهما تحمل الخصائص نفسها، بل حتى في مقاربة الحشاشين والفرق الصغيرة فهو يلوم المؤرخ السنى والشيعى في تشويه صورة الأقلي وعليه فالحشاشون أنفسهم هم المشروع الممكن لنشر الفوضى مادام لهم الاستعداد لان يحاربوا السنة والشيعة معا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
