المستخلص: |
Unique German Orientalism features may Ataatovr with Orientalism in Western countries, Valmschrkon Germans mostly did not control them exactly the policy did not continue with the goals of evangelization length of their careers in the study of the East, did not Atsvo hostile spirit against Islam and civilization Arab Islamic, but Atsvo their enthusiasm and love towards the Arabic language Department of them attached literature Arab literature and heritage mediator Kqss Thousand and One Nights and Panchatantra The work of these Orientalists scientific importance because, marked by the influence of the Oriental Studies in dealing with the origins of Arab history Alamtfa undertaking the process of collection, investigation and criticism, publishing and preservation of those assets, and the most important property have shaped the works that it stemmed from a positive outlook towards the Muslim heritage helped these Orientalists The closer to the Arab Muslims Some promised Rcn German Orientalism to the legacy of linguistic analysis Alvelogi curricula) and rational explanation and interpretation to make his speech less extreme Mracah other European and especially with regard to heritage of Islamic and Arab thought, issues, and reflected on the West do with Islam and posed and trading would some Almusharkiet Germans and specialists scientists issues of Arabs and Islam put forward a different relatively bypassing the central vision in extreme Orientalism.
كشف البحث عن الاستشراق الألماني ودوره في الدراسات الشرقية (تاريخ الاستشراق الألماني وملامح من أسسه المنهجية). وتناول البحث موضوعين. الموضوع الأول تناول نظرة تاريخية في مسيرة الاستشراق الألماني. والموضوع الثانى ملامح من الأسس الأكاديمية والمنهجية لدى المستشرقين الالمان، ومن الأسس التي اتبعها المستشرقون الالمان في دراسة التاريخ الإسلامى هى المنهج الفيلولوجى والمذهب التاريخانى وهى مناهج معروفة عند المدارس الأوروبية لدراسة التاريخ والعلوم الإنسانية. وبين البحث أن المستشرقون الالمان اهتموا اهتماماً لافتاً بالدراسات القرآنية والسيرة النبوية وبالفكر والادب والعلوم والمخطوطات الإسلامية، وقد توزعت جهود المستشرقون الالمان بين تلك الموضوعات حتى أشبوعها بالبحث والدرس والمتابعة. وعرض البحث الحقول المعرفية التي اشتغل عليها المستشرقون وهى متوزعة على عدة موضوعات وهى حقل اللغة والدراسات القرآنية والسيرة النبوية ونظم الإدارة والتشريع ودراسة التاريخ الإسلامى الذى يتضمن معرفة المجتمعات الإسلامية على اختلاف قومياتها ودراسة التأثيرات الاقتصادية والسياسية والفكرية على الإسلام. واختتم البحث بأن المستشرقون الالمان أدركوا منذ بداية مسيرتهم في دارسة التراث الإسلامي أن هذا التراث يمتلك اعداداً هائلة من النصوص سواء في مكتبات المانيا أو العالم لذا كان لابد لهم من حصرها في فهارس، وقد وضع كريستمان فهرسا للمخطوطات العربية في عام 1613م وفى مراحل لاحقة قام وليم الفرد وزيبولد وبروكلمان وهملوت ريتر بإنجاز فهارس للمخطوطات العربية ، وقد كتب ريتر مرجعاً نادراً في المخطوطات العربية تناول مقالات كثيرة عن مخطوطات إسطنبول منها مخطوطات عربية في مكتبات إسطنبول ولم تطبع بعد، وقد صدرت في كتاب بعنوان ماساهم به المؤرخون العرب(بيروت 1959) والمخطوطات المكتوبة بخطوط أصحابها في مكتبات تركية، والمخطوطات العربية في إسطنبول والأناضول. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|