ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > لا يتحدث الناس أن محمداً يقتل...>الوصف

لا يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه

المصدر: البيان
الناشر: المنتدى الإسلامي
المؤلف الرئيسي: العجلان، فهد بن صالح بن عبدالعزيز (مؤلف)
المجلد/العدد: ع336
محكمة: لا
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 34 - 38
رقم MD: 641538
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
السيرة النبوية | السياسة النبوية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: " استعرضت الورقة موضوع بعنوان لا يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه. فتشيع في السجالات الفكرية المعاصرة الاستدلال بقول النبي صلى الله عليه وسلم (لا يتحدث الناس ان محمداً يقتل أصحابه)، فلهذا الموقف النبوي حضور بارز في مادة هذه السجالات ويأتي دوماً في أي تجاذب حول تنزيل بعض الأحكام الشرعي، حيث يتفق الجميع على الاستشهاد به ويتفاوتون في مستوى فهمه وإعمالهم له. وأوضحت الورقة أن الفهم الفقهي لهذا الموقف السياسي النبوي يضع ميزاناً تختبر فيه كافة الاستدلالات المعاصرة لهذا الحديث، وقد صحت هذه المقولة عن النبي صلى الله عليه وسلم في موقفين مختلفين، الموقف الأول في قصة سورة المنافقون. الموقف الثاني في قصة قسمة الغنائم يوم حنين. وأشارت الورقة إلى الحدود السائغة في الإعمال الفقهي لهذا الموقف السياسي النبوي، فحين يأتي أحد فيستدل بالسياسة النبوية لا يتحدث الناس أن محمداً يقتل أصحابه في سياق تعطيل أي حكم شرعي معاصر بدعوى نفور الكفار وتكذيبهم، فهو يقع في خطأ كارثي يتفطن له، هو أنه نظر في مفهوم الحديث منعزلاً عن بقية أحكام الشريعة. وختاماً ذكرت الورقة الاثار المستفادة من هذا الموقف السياسي النبوي ومنها، العناية بسمعة الإسلام، والاجتهاد في تقديم الحجج والبراهين التي تشرح محاسن الإسلام وتجلي فضائله، وبذل كافة الجهود لإزالة الشكوك والشبهات والتشويهات التي توجه لرسالة الإسلام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.