ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرهانات الإقليمية لتركيا وإيران بعد الربيع العربى

المصدر: شؤون عربية
الناشر: جامعة الدول العربية - الأمانة العامة
المؤلف الرئيسي: عتريسي، طلال (مؤلف)
المجلد/العدد: ع161
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ربيع
الصفحات: 45 - 54
ISSN: 1687-2452
رقم MD: 641904
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

55

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى تسليط الضوء على "الرهانات الإقليمية لتركيا وإيران بعد الربيع العربي". وتحدث المقال عن الحدث الإستراتيجي الأول الذي مهد لكل هذه التحولات التي نشهدها اليوم، هو إسقاط النظام في "العراق" عام 2003، كان هذا الحدث التاريخي مقدمة لما سيلي من تحولات ستفتح أبواب الدول العربية على ما لم تشهد له مثيلاً منذ الاستقلال من موجات من التدخل ومن التهديد المباشر لاستقرارها وحتى لوجودها نفسه. وجاء المقال بالحدث الإستراتيجي الثاني الذي اهتزت له كيانات الدول العربية هو "الربيع العربي" في عام 2011، لقد فرض هذا الحدث على الدول العربية وعلى دول الإقليم وعلى العالم إعادة التفكير في طبيعة الإسلام السياسي، وفي طبيعة العلاقة مع هذا الإسلام، من تنظيم الإخوان المسلمين، الذي نجح في الوصول إلى السلطة في "مصر" قبل أن يطاح به بعد عام واحد فقط، إلى الجماعات التكفيرية المسلحة والدموية، التي تجاوزت كل الحدود الجغرافية وأعلنت "دولة الخلافة" التي التحق بها وبايعها مجموعات إسلامية مختلفة من "مصر" و"تونس" و"اليمن" و"ليبيا" وغيرهم. وتناول المقال نقطتين هما: النقطة الأولى "رهانات تركيا الإقليمية". وتمثلت النقطة الثانية في "الرهان الإقليمي الإيراني". واختتم المقال بالتأكيد على أن في الأفق القريب لا يبدو أي تغيير محتمل لهذا التنافس الإقليمي على المواقع والنفوذ في الدول العربية، إذ طالما بقي توازن القوى النسبي على حاله، فإن الموجهات ستبقي مفتوحة، وسيبقي الإقليم سنوات أخرى في حال من التنافس والاضطراب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1687-2452

عناصر مشابهة