المصدر: | مجلة منتدى الأستاذ |
---|---|
الناشر: | المدرسة العليا للأساتذة آسيا جبار قسنطينة |
المؤلف الرئيسي: | طبجون، رابح (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع12 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2012
|
الشهر: | جوان |
الصفحات: | 114 - 124 |
DOI: |
10.36058/1110-000-012-008 |
ISSN: |
1112-5101 |
رقم MD: | 643107 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
لقد حاولت بعض الحركات الفكرية أن تستحوذ على مصطلح الأدب النسوي؛ كحركة النسائية ومنظري الخطاب الاستعماري وخطاب مابعد الكولونيالي. إذْ احتدم النقاش في أبحاثٍ من ضمنها:كتابات سارة ميلز "خطاب الاختلاف"، وفي بعض مؤلفات ميشيل فوكو خاصة في محاضراته عن "نظام الخطاب"، وقد ركز حول أثر الخطاب في تشكيل الهوية الجنسوية، فبينما يرى الإيديولوجيون أن التمييز الشقي إستراتيجية قمعية يمارسها الرجال لتعزيز سلطتهم على النساء، وهو في الوقت نفسه موقع تتصدى فيه النساء لهذه التحركات المميزة أو تخضع لها بناء على المقولة المشهورة لفرجينيا وولف "جملة الرجل غير مناسبة للمرأة "، والتي تسعى من خلالها إلى البحث عن إمكانية كتابة خاصة بالمرأة انطلاقا من قراءة المرأة ضمن قالب بدائلي للكتابة. La littérature féministe : Entre la problématique de terminologie et la question d’identité. Le terme « littérature féminine » ouvre la porte sur bien des questions de création qui cherchent à instaurer des principes et traditions de dialogue en se basant sur la différence fructueuse sur la scène littéraire. Elles visent en même temps à installer des parcours variés et interminables de la pensée à travers les diverses tendances sociales et intellectuelles qui enrichissent la pluralité des contextes investis par la femmes à travers sa création. Ceci est le sujet que nous essaieront de cerner à travers différentes études littéraires et critiques contemporaines. |
---|---|
ISSN: |
1112-5101 |