ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأسواق بمدينة تونس في بداية الفترة الاستعمارية : المهن التقليدية و تيار التجديد

المصدر: المجلة التونسية للعلوم الاجتماعية
الناشر: مركز الدراسات والابحاث الاقتصادية والاجتماعية
المؤلف الرئيسي: العرفاوى، خميس (مؤلف)
المجلد/العدد: س46, ع138
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2009
الصفحات: 37 - 58
ISSN: 0035-4333
رقم MD: 643308
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

51

حفظ في:
LEADER 04260nam a22001937a 4500
001 0244830
044 |b تونس 
100 |9 273444  |a العرفاوى، خميس  |e مؤلف 
245 |a الأسواق بمدينة تونس في بداية الفترة الاستعمارية :   |b المهن التقليدية و تيار التجديد  
260 |b مركز الدراسات والابحاث الاقتصادية والاجتماعية  |c 2009 
300 |a 37 - 58 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a يركز بعض المؤلفين على ظاهرة صمود المهن التقليدية بمدينة تونس أثناء عهد الاستعمار الفرنسي في وجه المنافسة الحادة لمنتوجات الصناعات الحديثة. فقد حافظت الأسواق المختصة على توزيعها الجغرافي رغم ما طرأ عليها من تغييرات مثل تلاشي بعض المهن. وتوجد أغلب المهن التقليدية المعروفة محليا بمدينة تونس وهي تنتظم ضمن الجمعيات الحرفية التي حافظت على وجودها وبقي عدد أمنائها مرتفعا. وعلاوة على ذلك فإن الإحصائيات المتوفرة تبين أن أعراف المهن التقليدية وصانعيها ازداد عددهم أثناء الحرب العالمية الثانية. ولقد جلبت هذه المهن اهتمام بعض رجال التجديد وأهل الفن نظرا لأهميتها الاقتصادية وخاصة لما تميزت به المنتوجات الحرفية من جودة وأصالة وصبغة فنية عالية. فعبد الجليل الزاوش دافع عن أهمية الحفاظ على الخصائص الأصلية للمنتوجات الحرفية ودعا الحرفيين إلى استعمال أساليب الصناعة العصرية وإلى بعث الشركات والتعاضديات. أما أستاذ الفنون الفرنسي (Jules Pillet) فقد أحدث (شركة الصناعات الفنية التونسية) في محاولة لإنقاذ الحرف ذات الطابع الفني. وخلفت تجربته أثارا هامة ساهمت إلى جانب الكثير من العوامل الأخرى في صمود الصناعات الحرفية الفنية.  |d Certains auteurs soutiennent que les métiers traditionnels de Tunis ont résisté remarquablement devant la forte concurrence des industries modernes pendant la période coloniale. En effet, les souks spécialisés conservent toujours leurs emplacements malgré les changements subis par ces métiers ou la disparition de quelques uns. La plupart des professions étaient représentées à Tunis et s’organisaient au sein de corporations dirigées par des aminés dont le nombre restait élevé. D’ailleurs, les statistiques disponibles montrent que les patrons des corporations et leurs ouvriers ont même augmenté en nombre pendant la deuxième guerre mondiale. L’importance économique des métiers traditionnels, et surtout l’originalité de leurs produits et la finesse de leur façon ont suscité l’intérêt de modernistes et d’hommes d’art, tels Abdeljelil Zaouche qui s’est fait le porte-parole des industries artisanales et qui n’a cessé d’exhorter les artisans à utiliser les procédés plus sophistiqués de la nouvelle industrie. Il recommanda également la création de sociétés et de coopératives. Le Français Jules Pillet professeur des arts créa « la Société des industries artistiques tunisiennes » dans le but de sauver l’artisanat artistique. Son expérience a donné de bons résultats et a contribué à la longévité de cette dernière activité. 
653 |a تاريخ تونس   |a الأسواق  |a مدينة تونس   |a الاستعمار الفرنسي   |a الحرف اليدوية  
773 |4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات  |6 Social Sciences, Interdisciplinary  |c 002  |l 138  |m س46, ع138  |o 0814  |s المجلة التونسية للعلوم الاجتماعية  |t Tunisian Journal of Social Sciences  |v 046  |x 0035-4333 
856 |u 0814-046-138-002.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EduSearch 
999 |c 643308  |d 643308 

عناصر مشابهة