ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وظيفة غير في القرآن الكريم بين الاستثناء والوصفية

المصدر: مجلة الباحث
الناشر: المدرسة العليا للأساتذة بوزريعة
المؤلف الرئيسي: زغاش، فتيحة بلغدوش (مؤلف)
المجلد/العدد: ع10
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 170 - 185
ISSN: 9557-1112
رقم MD: 643641
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

44

حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن وظيفة ""غير"" في القرآن الكريم بين الاستثناء والوصفية. وذلك من خلال التطرق إلى حكمها الإعرابي، وهل يجوز بناء ""غير"" مطلقا، وغير بين التعريف والتنكير، وغير ودلالتها على الوصفية، وغير الاستثنائية حيث إن ""غير"" من أدوات الاستثناء عند النحويين وأن هذه الأداة لها ما ل(إلا) في الاستثناء ولذا فإنها تصلح في كل مكان يحسن فيه (إلا) إلا في المواضع التي لا تضاف إليها، ويرى بعض الدارسين أن(غير) لم تأت منصوبة متعينة للاستثناء وحده في القراءات السبعية، ولكنها جاءت منصوبة تحتمل الاستثناء والوصفية في آيتين فحسب. واختتمت الدراسة بأن دلالتها على الوصفية وهو الأصل فيها حيث يوصف بها إما نكرة نحو (صالحاً غير الذي كنا نعمل) أو وصف معرفة كالنكرة نحو قوله تعالى ""غير المغضوب عليهم""، والفرق بين (غير) الوصفية و(غير) الاستثنائية بين، فإذا قيل: عندي درهم غير قيراط كان هذا التركيب مؤدياً معنى مخالفة ما بعد (غير) لما قبلها ومغايرته لها: إن الاستثناء عارض على (غير) وحكم (غير)في الاستثناء حكم الاسم الذي يقع بعد(إلا) فتنصب في الموجب والمنقطع وعند التقديم ويجوز البدل والنصب في غير الموجب. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"

ISSN: 9557-1112