LEADER |
04454nam a22002297a 4500 |
001 |
0245718 |
041 |
|
|
|a fre
|
044 |
|
|
|b تونس
|
100 |
|
|
|9 26941
|a AI Loumi, Ali
|
245 |
|
|
|a CONTRIVUTION A UNE LECTURE DE L'EPISTEMOLOGIE KHUNIENNE
|
246 |
|
|
|a مساهمة في قراءة الإيبستمولوجيا لكون
|
260 |
|
|
|b مركز الدراسات والابحاث الاقتصادية والاجتماعية
|c 2008
|
300 |
|
|
|a 89 - 106
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|
500 |
|
|
|a النص بالغة الفرنسية
|
520 |
|
|
|a لقد مكنتنا أعمال توماس كون حول المعرفة العلمية والبراديغمات من الإسهام بقراءة لابستمولوجية العلوم، أستطعنا من خلالها إبراز ثلاث خصائص للمعرفة العلمية. وتتمثل هذه الخصائص في المواصفات الأساسية التالية: إن المعرفة العلمية هي معرفة عامة وهي كذلك اجتماعية ومندرجة في سياق قانوني. ولا يمكن لأية معرفة أساسية أن ترقى إلى مستوى المعرفة العلمية إلا إذا كانت قابلة للتبليغ إلى الغير. ذلك أن المعرفة غير المبلغة عمليا لا تكون نسقا علميا حتى وإن تكن من حيث المبدإ قابلة للإيصال إلى الغير. وهنا يكمن الفارق بين معرفة عامة الناس والمعرفة العلمية حسب توماس كون. وعليه فإن الفارق يتمثل في كون معرفة العامة هي ما يتعلم بالسليقة بينما نحصل على المعرفة العلمية عبر وسائط البحث والاستقصاء. فالمعرفة العلمية هي حينئذ ما يعرض ضمن جملة من القضايا المتمحورة حول فرضية أو قانون أو رزمة من القوانين التي تنشد فهم بعض من مكونات الكون. فمن تعاضد تلك القضايا مع يعضها البعض تتماسك وحدتها المنطقية؛ ومن توافقها على مجال بحث بعينه تتضاعف وحدة مشغلها البحثي. العلم هو إذن جملة من المعارف العلمية المصاغة وفق تنظيم نسقي أو بعبارة أخرى هو نشاط منهجي. وبناء عليه فإن مهمة رجل العلم تتمثل في تجميع جملة من المعطيات وصياغتها، ثم في استخراج ما يمكن منها من نتائج تكون قابلة للمقارعة مع معطيات ونتائج دراسات أخرى، وأخيرا في تنظيم كل النتائج تنظيما نسقيا وعرضها بكل دقة.
|b Chronologically, Kuhn distinguishes between three phases. The first phase, which exists only once, is the pre-paradigm phase, in which there is no consensus on any particular theory, though the research being carried out can be considered scientific in nature. This phase is characterized by several incompatible and incomplete theories. If the actors in the pre-paradigm community eventually gravitate to one of these conceptual frameworks and ultimately to a widespread consensus on the appropriate choice of methods, terminology and what kind of experiment is likely to contribute to increased insights, then the second phase, normal science, begins. As long as there is genera] consensus within the discipline, normal science continues. The third phase is that of revolutionary science, which usually follows a period of crisis. A period of crisis is a time when an anomaly or anomalies in research reveal weakness or incompatibility of a paradigm. The period of research that yields a new paradigm is called the period of revolutionary science. A science may go through these cycles repeatedly, though Kuhn notes that it is a good thing for science that such shifts do not occur often or easily.
|
653 |
|
|
|a المعرفة
|a البرايغماتية
|a الايبستمولوجيا
|a توماس كون
|
773 |
|
|
|4 العلوم الاجتماعية ، متعددة التخصصات
|6 Social Sciences, Interdisciplinary
|c 005
|l 136
|m س45, ع136
|o 0814
|s المجلة التونسية للعلوم الاجتماعية
|t Tunisian Journal of Social Sciences
|v 045
|x 0035-4333
|
856 |
|
|
|u 0814-045-136-005.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|
995 |
|
|
|a EduSearch
|
999 |
|
|
|c 645246
|d 645246
|