ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الحركات الاحتجاجية في المغرب المعاصر: محاولة نمذجة

المصدر: فعاليات أعمال الملتقى العلمي الخامس عشر حول ثورات مقاربات ومقارنات - القرن التاسع عشر - القرن الواحد والعشرون
الناشر: جامعة منوبة - المعهد العالى لتاريخ تونس المعاصر
المؤلف الرئيسي: بوعزيز، المصطفى (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2013
مكان انعقاد المؤتمر: تونس
رقم المؤتمر: 15
الهيئة المسؤولة: جامعة منوبة والمعهد الأعلى لتاريخ تونس المعاصر
الصفحات: 15 - 42
رقم MD: 645926
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

49

حفظ في:
LEADER 04671nam a22002057a 4500
001 0044401
041 |a ara 
044 |b تونس 
100 |9 196147  |a بوعزيز، المصطفى  |e مؤلف 
245 |a الحركات الاحتجاجية في المغرب المعاصر:  |b محاولة نمذجة 
260 |b جامعة منوبة - المعهد العالى لتاريخ تونس المعاصر  |c 2013 
300 |a 15 - 42 
336 |a بحوث المؤتمرات  |b Conference Proceedings 
520 |a حاولت هذه الدراسة، عبر إعادة تأسيس لمفهوم الحركة الاجتماعية، مساءلة نمط أو أنماط الاحتجاج الجماعي بالأوساط الحضرية. تنطلق المقاربة من أحداث فاس لسنة 1873، المعروفة في الوثائق المخزنية العربية "بعيطة بالمدني بنيس" أو في المراجع المغربية "بثورة الدباغين بفاس". وتنتهي بحركة 20 فبراير 2011 أي النمط المغربي "للربيع العربي". فإذا كانت فرضية الانطلاق "تعتبر أن انتفاضة الدباغين بفاس سنة 1873، مؤشرا تاريخيا على انطلاق حركات اجتماعية من نوع جديد في التاريخ الاجتماعي المغربي، كما أن هذا الصنف من الحركات الاجتماعية سينمو في ظل الاستعمار الغربي للمغرب، وسيطبع منذ النشأة بارتباط عضوي بين الاجتماعي والسياسي مع هيمنة هذا الأخير، ولم تنطلق سيرورة فك الارتباط إلا بعد ثلاث عقود من استقلال المغرب سنة 1956 مثمرة، لتعثر اكتمالها، تبعثر الفعل الاجتماعي في المغرب الراهن"، فإن البرهنة عنها اعتمدت من جهة، مقارنة بين أهم لحظات الاحتجاج الحضري منذ 1873 إلى 1990، مع نمذجتها، ومن جهة ثانية، تفكيك دينامية "حركة 20 فبراير 2011" كاستثناء جامع وحامل لمعنى وطنية، يؤكد قاعدة التبعثر المؤشر على تردد الحركات الاجتماعية المغربية تجاه العبور إلى الحداثة والقطع مع العقليات المحافظة.  |d Cette étude a essayé de revisiter le concept de « Mouvement social » et de l’acclimater à l’histoire contemporaine marocaine. Elle a interrogé les formes de la contestation collective en milieux urbains. Le point de départ était la conjoncture de l’inter¬règne en 1873 et les événements de Fès de cette année. Le point de chute était la forme marocaine du « printemps arabe » en 2011. L’hypothèse de départ stipule que «la révolte des tanneurs » de Fès en 1873, constitue le point de départ de nouveaux mouvements sociaux dans l’histoire sociale marocaine. Ce nouveau type se développera tout le long de la période coloniale, caractérisé, entre autres, par une liaison organique entre le social et le politique, avec une hégémonie de ce dernier. Un processus de désengagement entre le social et le politique ne débutera que trois décennies après l’indépendance du Maroc en 1956. Ce processus est lent et discontinu, il est encore en cours, dans une atmosphère de malaise et de crise de l’action syndicale classique. Il en résulte une dispersion de l’action sociale. Pour étayer cette hypothèse, l’auteur a usé d’une approche comparative entre les moments forts de la contestation urbaine entre 1873 et 1990, avec à terme une typologie, et il a essayé d’analyser la dynamique du « 20 février 2011 ». Ce qui apparait comme un contre-exemple de l’hypothèse de dispersion, parce que porteur de sens national, n’est selon l’auteur qu’une exception qui confirme la règle, celle des hésitations des intelligentsias marocaines à rompre avec les mentalités conservatrices. 
653 |a الحركات الوطنية  |a تاريخ المغرب  |a الاحتجاجات الشعبية  |a الصراع السياسي  |a الأحوال الاقتصادية 
773 |c 001  |d تونس  |i جامعة منوبة والمعهد الأعلى لتاريخ تونس المعاصر  |l 000  |o 6990  |p 15  |s فعاليات أعمال الملتقى العلمي الخامس عشر حول ثورات مقاربات ومقارنات - القرن التاسع عشر - القرن الواحد والعشرون  |v 000 
856 |u 6990-000-000-001.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a HumanIndex  |a EcoLink 
999 |c 645926  |d 645926 

عناصر مشابهة