ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







Formation et Recherche en Archivistique : Courants Actuels et Perdpevtives D"avenir

العنوان بلغة أخرى: التكوين و البحث في على الارشيف : المسارات الراهنة و اتجاهات المستقبل
المصدر: المجلة المغاربية للتوثيق والمعلومات
الناشر: جامعة منوبة - المعهد العالي للتوثيق
المؤلف الرئيسي: Lajeunesse, Marcel (Author)
المجلد/العدد: ع16
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2006
الصفحات: 197 - 212
ISSN: 0330-9274
رقم MD: 647589
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1

حفظ في:
LEADER 03515nam a22002177a 4500
001 0246985
044 |b تونس 
100 |9 37928  |a Lajeunesse, Marcel  |e Author 
245 |a Formation et Recherche en Archivistique : Courants Actuels et Perdpevtives D"avenir 
246 |a التكوين و البحث في على الارشيف : المسارات الراهنة و اتجاهات المستقبل 
260 |b جامعة منوبة - المعهد العالي للتوثيق  |c 2006 
300 |a 197 - 212 
336 |a بحوث ومقالات 
500 |a المقال باللغة الفرنسية 
520 |a يعتبر الأرشيف في الآن نفسه مهنة قديمة وكذلك اختصاص في طور البناء، فقد أخذ -على غرار أولئك الذين يمارسونه، و منذ بروز معالم مجتمع المعلومات -بعدا جديدا أكثر علمية و أكثر تفتحا على مجالات و مهن المعلومات. فقد وضع هذا المجال الجديد علم الأرشيف و القوى العاملة فيه أمام المسؤولية المتنامية في تكوين ذاكرة المجتمع و الحفاظ عليها، إذ كان من خصائصه الرئيسية الاعتماد بصفة عامة على تكنولوجيات المعلومات و الاتصال. و لهذا الأمر فإن تكوين الأرشيفيين أصبح اليوم رهانا كبيرا من أهدافه الاستجابة للحاجيات الجديدة التي يتطلبها مجتمع المعلومات. فأشكال التكوين القديمة التي عرفتها أوربا والعالم الجديد كانت تقتصر على حاجيات المؤرخين أو على عكس ذلك فهي تقتصر على حاجيات الإداريين ثم انتهت شيئا فشيئا إلى تصور مفهوم مندمج لعلم الأرشيف. ولكن بعيدا عن وصف هذا النموذج الوحيد، فالتكوين في هذا المجال بدأ يتحول شيئا فشيئا الى الجامعة وبالخصوص إلى أقسام علوم المكتبات والمعلومات حتى يكون التكوين متناغما وفق ما تطلبه التطورات في مجالات مهن المعلومات. إنها الضرورة أكثر منها الواقع، تلك التي تفرضها التغيرات الحاصلة مع ظهور مجتمع المعلومات. يطرح التكوين في علم الأرشيف أساسا مسألة التوازن الضروري بين النظري من جهة والتطبيقي من جهة ثانية فهو مطلب لا بد من توفيره. إذ ان فحص برامج التعليم المتوفرة يكشف عن مسارات تكوينية مختلفة، فكل هذا ينتهي إلى إدماج البعد العلمي للبحث الذي لا يمكن أن يحقق أهدافه دون إسهام المهنة والمهنيين في تحديد التوجهات وفي اختيار المحاور. 
653 |a الارشيف  |a البحث العلمي  |a استشراف المستقبل  |a تونس 
773 |4 علوم المعلومات وعلوم المكتبات  |6 Information Science & Library Science  |c 011  |l 016  |m ع16  |o 0425  |s المجلة المغاربية للتوثيق والمعلومات  |t Moroccan Journal of Documentation and Information  |v 000  |x 0330-9274 
856 |u 0425-000-016-011.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 647589  |d 647589