المستخلص: |
الجودة الشاملة هي المعيار الذي جب ما قبله، هو أسبقية تنافسية تتكالب عليه المؤسسات العالمية والمنظمات الدولية والشركات والبيوتات التجارية بلا تمييز.، رضا المستفيد التميز وما بعد التميز إن أمكن ذلك هو الهدف المطلوب يكتسب القياس أهمية خاصة في مجالات الإدارة والجودة الشاملة على وجه الخصوص لارتباط القياس بموضوع آخر له أهمية في ذاته من جهة وله أهمية بالنسبة لقياس أداء المجموعات أو الأفراد من جهة أخرى ألا وهو موضوع المعايير Standards، واتومايتكيا يكون الربط بين التغيير والمعيارية الموحدة والتنميط ثالوثا يؤطر أداء الأفراد علي أسس منطقية وعلمية تخلق أرضية طيبة للتحسين والابتكار وتلافي الأخطاء والنواقص، إذن: القياس والمعيارية صنوان لا يفترقان والجودة هي الرابط بينهما، المحاور التي تتناولها الورقة: التعريف بالقياس والمعايير من خلال مفهوم الجودة والجودة الشاملة؛ أساس الجودة الشاملة هو قياس أداء المجموعات؛ أهمية وأهداف المعايير الموحدة؛ القياس والتنميط؛ آليات القياس والتنميط؛ المنظور الفكري والفلسفي للمعيارية وقياس الأداء من خلال قوانين راجاناثان الخمس
|