ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







هيدغر قارئا أرسطو: التآصل المنسي بين الحقيقة و الوجود

المصدر: مجلة الفكر العربي المعاصر
الناشر: مركز الإنماء القومي
المؤلف الرئيسي: شلهوب، ربيع (مؤلف)
المجلد/العدد: مج35, ع168
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ربيع
الصفحات: 22 - 45
رقم MD: 660088
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

79

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن موضوع بعنوان هيدغر قارئا أرسطو: التآصل المنسي بين الحقيقة والوجود. واستندت الدراسة على عدة عناصر هي كالتالي، لماذا أرسطو وليس أفلاطون: التحديق في الأصل لقول ما يُرى، تأويلات فينومينولوجية ل أرسطو 1922 ، الوضع الأولي للرئيان، اتجاه الرئيان أو النسخة الأولى لتفكيك الميتافيزيقا، مدى الرئيان، الأليثيا في تأويل هيدغر لأخلاق نيقوماخوس؛ في النوس كأفق ما قبل تفاضلي للانكشاف، الأوسيا ، المعنى الزماني ل (الأوسيا) ، جهويات اللوغوس مقامات الوجود، تآصل الحقيقة والوجود، مستويات للحقيقة، المقالة العاشرة في ميتافيزيقا أرسطو، الحقيقة في الوجود والزمان. وأشارت خاتمة الدراسة إلى أن لحظة انكشاف العالم؛ انفتاح الحضور، الانفتاح أو الفسحة الآفاقية بما هي هي، كلها إشارات بدوية على ذلك الذي )نتعامل معه هنا ضمن مقولة الوحدة(، يكتنف كل ممارسة ويحيط بكل إحاطة، ويؤرضن كل أصل، هذا الذي لا نملك بصدده سوى أن نقول هو المساوق بمعنى ما للوجود أو للاوجود، ليس موجوداً، إنه التخارج الذي وهب الفضاء أو الإطار لكل ما يوجد فيه، بل لكل ما يظهر من حركة وسكون ومن التئام وافتراق واشتداد وضعف، وحياة وموت، المقولات القصوى للفكر تبدو مخرومة الصلاح، ومحرومة من هيكلة هذا الظهور الآفاقي الكبير، الذي على هديه يكون المعطى ويكون العمل على تحويل المعطى ضمن متواليات من" نزع الأرضنة " التى تحرر كل مرة - ومن خلال من انزال قبلي ما من منزلة البسيط )عين الإجمال( إلى منزلة المركب ) عين التفصيل-( ظهورات جديدة وتجعل العالم بما هو شبكة هائلة من الأنساق والحقول المتشابكة مشتداً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة