المستخلص: |
استهدف البحث تسليط الضوء على " هيدغر الأول والمقام البدئي للفلسفة نحو أنطولوجيا المعني". وتناول البحث عدة عناصر والتي تمثلت في: العنصر الأول: نحو تملك الفلسفي لوضعيته في مشكلتي القبلي واللامعقول المناظرة مع ناتورب، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: في الوضعية، ثانياً: تملك المشكلية في وضعيتها الخاصة، ثالثاً: في الوضعية والفلك الإشكالي، رابعاً: في حاجبية المعرفة واللغة لأمثول الفلسفة، خامساً: مشكلة القبلي، سادساً: مشكلة اللامعقول: المناظرة مع ناتورب، سابعاً: مشكلة الفردي. العنصر الثاني: في تحرير أمثول الفلسفة، وانبثاق السؤال عن معني الوجود، وتناول هذا العنصر عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: تأويلات فينومينولوجية ل أرسطو، ثانياً: الموقف التفريطي ينشعب إلى اتجاهين يختلفان بقدر اختلاف حوافزهما، ثالثاً: مشكلة المبدأ، رابعاً: إيضاح مفهوم العيني، خامساً: في تعريف ومعني المبدأ: تفكيك الموقف الإفراطي، سادساً: التملك الجذري للفلسفي بما هو كذلك. واختتم البحث موضحاً أن ما يخلص إليه هيدغر في نهاية القسم الأول من تأويلات فينومينولوجية ل أرسطو هو أن الإرادة، والسلطة، والقوة هي وسائط بيننا وبين الأشياء، كأنه بين الأنطولوجي والمعرفي أكثر من ثالث غير مرفوع. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|