ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ملامح الشخصية البينية...>الوصف

ملامح الشخصية البينية دراسة حالة باستخدام المنهج الاسقاطي

المصدر: مجلة رابطة التربية الحديثة
الناشر: رابطة التربية الحديثة
المؤلف الرئيسي: الرشيدي، عبدالله سالم عايش (مؤلف)
مؤلفين آخرين: محمد، محمد درويش (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج7, ع22
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: فبراير
الصفحات: 75 - 91
رقم MD: 660446
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
الاضطرابات النفسية | العلاقات الاجتماعية | التحليل النفسي | الهوية الثقافية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

175

حفظ في:
المستخلص: إذا كانت هذه الحالة ضنية بمستدعياتها، فإن طبيعة الأداء الإسقاطية قد أزالت هونا بعضا من مقاومتها، ووضعت أيدينا على ملمح لتوحد ذكري (6 GF) وذلك إذا سلمنا بأن الآخر في العملية الإسقاطية بعد من أبعاد الأنا مسقط على الأخرين. وبما تجمع عليه الدراسات من أن الموضوع الرئيسي في الاختبارات الإسقاطية إنما هو الحالة نفسها -تركها في حالة من عدم الاتزان النفسي الناجم عن خصائص أنثوية وراء وجهة ذكرية -وهذا ما اتضح ليس في صراعها الأوديبي تجاه بدائل الأم (7 GF) وتأخر الوظائف العقابية للأنا الأعلى ومن ثم شعورها بالذنب (3 GF) وحرمانها العاطفي (البطاقة البيضاء) وسلبيتاه الاتكالية التي تبعد بها عن كلى محاولة إيجابية للتغير (بطاقة 1) وعجزها عن ممارسة العاطفة (بطاقة 10) وتواضع انسانيتها (13 MF) ولكن أيضا في جنسيتها المثلية التي تواترت في كثرة من قصصها (11, 9 GF, 1) وعدوانيتها الأوديبية الموجهة نحو الذات في صورة أعراض من طبيعة العصاب القهري (18 GF). وعليه، فالحالة (ح) تكاد تكون تجسيداً لأنوثة المظهر في إشباع لذكرية الجوهر. ولعل ما وراء هذه النزعة الذكرية من دينامياتكان بذاته واحدا من دوافعها في الاستمرار في التدخين كتعويض استعراضي يجيب على تثبيتها الطفلي على أبيها، ومن ثم عن ذكرية الأعماق بصورة فعالة، بالإضافة إلى ضعف الوظائف الكفية للأنا الأعلى لاضطراب العلاقة بالموضوع.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.