ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ظاهرة الحزن في الشعر العربي ال...>الوصف
يجب تسجيل الدخول أولا

ظاهرة الحزن في الشعر العربي الليبي الحديث

المصدر: المجلة العلمية بكلية الآداب
الناشر: جامعة طنطا - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: محمد، أنيس السنوسي ميلود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع26, ج2
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2013
الشهر: يناير
الصفحات: 756 - 775
ISSN: 2735-3664
رقم MD: 662891
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الشعر العربي | العصر الحديث | الشعراء الليبيون | الحزن | نقد الشعر
رابط المحتوى:
PDF (صورة)      PDF (نص)      HTML
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

87

حفظ في:
المستخلص: نتيجة لاحتدام الصراع بين القدرة والأمل، وبين الواقع والمثال، واستحالة الفصل بينهما، اتخذ الشعراء الليبيون مواقف متعددة، تبرهن على عمق إحساسهم إزاء ظاهرة الحزن، وتوضح مدى قدرتهم الفكرية، ووسائلهم التعبيرية في شعرهم، فمن هذه المواقف: موقف الشكوى والتبرم من سطوة الألم واعتبار الشعر وسيلة لذلك. والشاعر الليبي قدم صورة عن حالة البؤس والحرمان والاضطهاد التي عاشها وتجرع مرارتها في وطنه، وإن رؤيته الذاتية انعكست بشكل خاص في قصائده الرومانسية. إلا أن ظاهرة الحزن في الشعر العربي الليبي لم تستطع أن تشكل موقفًا له أبعاده ومقوماته، وإنما هي أحاسيس متناثرة تأثرت إلى حد كبير بمشاعر الحزن التي انتشرت في أعمال الشعراء الرومانسيين العرب، فبالرغم من امتلاء أشعارهم بالحزن إلا أنها إحساس يومي لا كإحساس فكري، ولهذا نجد الشاعر العربي الليبي يأمل أحيانًا أن تتحسن الأشياء، وعندئذ سوف يفرح بالحياة، وبالأرض والكون. امتلأ الشعر العربي منذ عصوره الكلاسيكية الأولى بأشعار الحزن، فاعتبرت موضوعًا من الموضوعات الشعرية فيما عرف بالرثاء. واستطاع الشاعر العربي الحديث خلال الفترة الرومانسية أن يجعل من الحزن إحساسًا مصاحبًا في أغلب موضوعاته الشعرية لاهتمامه أكثر بالتجربة الذاتية فشاع في شعرهم رنات الأسى والحسرة والأنين والشكوى. ولكن استخدام الرومانسيين لهذه النغمات الحزينة لم يكن يمثل موقفًا خاصًا أو رؤية لها أبعادها بما تملكه من شمولية كونية مثلًا، وإنما سيطر على استخدام الرومانسيين في أعمالهم طابع الإحساس المتناثر المبعثر والهموم الخاصة والرؤيا ذات الوجه الواحد في محدوديتها.

As a result of conflict between power and hope, between reality and example, and the impossibility of separation between them, took the poets Libyans OK multiple, demonstrate the depth of their feeling about the phenomenon of grief, and illustrate the extent of their property, and their means of expression in their hair, it is these positions: the position of the complaint and dissatisfaction of the influence of pain and as a Hair way to do so. And the poet gave a Libyan on the state of misery, deprivation and persecution experienced by the swallow and bitter in his homeland, but his vision of self is particularly reflected in his poems romance. However, the phenomenon of grief in the hair Libyan Arab could not be a position has its dimensions and its components, but rather feelings of scattered substantially affected by feelings of sadness that has spread in the work of romantic poets Arabs, despite the fullness of their poetry sad they feel on not Kahsas intellectual, and for this we find Libyan Arab poet hope: that sometimes things get better, then you will rejoice in life, and earth and the universe.
ISSN: 2735-3664

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.