المستخلص: |
سلطت الدراسة الضوء على المختلف فيه فيما لا واحد له من لفظه في كتب اللغة والغريب: جمعا ودراسة. واستخدمت الدراسة المنهج الاستقرائي الوصفي التحليلي. وكشفت الدراسة عن تعريف الجمع وأسم الجمع لغة واصطلحا والفرق بينهما. كما استعرضت بعض الألفاظ المختلف فيه فيما لا واحد له من لفظة في كتب اللغة والغريب، ومنها: أبابيل/ إبالة – إبول – إبيل. والمآيم – آمة. والتساخين – تسخان وتسخين وتسخن. والتجاويد/ تجواد. والمحاسن/ محسن (كمقعد). والخلابيس/ خلبيس. والخموش – خموشة. والخيل/ خائل. والدبر –دبرة. الذوارع / ذارع. المرادي / مرداة. الزائب/ زئناب. السماني/سماناة. الصور/ صورة. الأشد- شد- شدة. مطايب –مطاب مطابة-مطيب. الأظفار/ ظفر- أظفارة. وتوصلت الدراسة إلى عدة نتائج، منها: أن الاختلاف الواقع في العديد من الألفاظ التي قالوا عنها إنها ""لا واحد لها من لفظها"" وكثرة هذه الألفاظ، وتفرقها في أبواب هذه الكتب وبعض كتب النحو والصرف، وتباينت الآراء واختلفت في اللفظة الواحدة، تبعا لتباين وجهات نظر العلماء، لازم الخلاف طبائع البشر قديما وحديثا، وعدد من الألفاظ المختلف فيها أميتت مفرداتها وزالت من الاستعمال، بعض ما قال عنه أهل اللغة: لا واحد له من لفظة جاء من الشعر ما يدل على خلافه. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2022"
|