ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مجتمع عدن و سكانها خلال عصري بني زريع و بني أيوب 532 - 627 هـ ، 1137 - 1229 م

المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الشمري، محمد كريم إبراهيم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Shmary, Mohamed Kareem Ibraheem
المجلد/العدد: ع73
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2006
التاريخ الهجري: 1426
الصفحات: 59 - 91
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 665106
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
LEADER 03746nam a22002057a 4500
001 0062286
044 |b العراق 
100 |a الشمري، محمد كريم إبراهيم  |g Al-Shmary, Mohamed Kareem Ibraheem  |e مؤلف   |9 128636 
245 |a مجتمع عدن و سكانها خلال عصري بني زريع و بني أيوب 532 - 627 هـ ، 1137 - 1229 م  
260 |b جامعة بغداد - كلية الآداب  |c 2006  |m 1426 
300 |a 59 - 91 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a اتصف مجتمع عدن بأنه اعتمد اعتمادا كبيرا على العنصر العربي، إذ شكلت القبائل العربية اليمانية الركيزة الأساسية له، فضلا عن أعداد كبيرة من العرب اتجهت إلى عدن واستقرت فيها، لمزاولة العمل التجاري الواسع واستثمار أموالها وخبراتها التجارية. وكان هؤلاء العرب الوافدين من أطراف اليمن والجزيرة العربية والعراق ومصر وإفريقية (تونس) ومقاديشو وجزر القمر. ضم هذا المجتمع كثيرا من التجار من جنسيات مختلفة عملوا في الوسط التجاري واختلطوا بسكانها ودخلوا في مجتمعها، من: الفرس والعجم والحبوش والبرابر ومن شبه القارة الهندية، وكذلك استقر في عدن عدد من اليهود من التجار ووكلائهم لمزاولة العمل التجاري، وهكذا اختلط السكان في ظل العمل التجاري النشيط لميناء عدن خلال القرنين السادس والسابع الهجريين، لكن عدن ظلت محتفظة بهويتها العربية الأصلية وظل الطابع العربي هو الطابع الذي يميزها، على الرغم من كونها ميناء تجاريا مفتوحا على التجارة العالمية. لم يذكر المؤرخون والرحالة العرب – الذين سجلوا الحوادث التي وقعت في عدن في مختلف الحقب التاريخية – لنا شيئا عن عدد سكان هذه المدينة في تلك الأيام الخوالي، وربما يعود ذلك إلى أن نظام إحصاء السكان لم يكن معروفا ومعمولا به وقتذاك، إلا أن ما نعرفه عن مدينة عدن الزاهرة، وما بقي فيها من الصهاريج العديدة المختلفة الأشكال، التي بنيت قبل بزوغ فجر الدعوة الإسلامية، يجعلنا نرجح أن عددهم ازداد بعد ظهور الإسلام، وخلال المدة التي تناولها بحثنا بالدراسة، وذلك من خلال: بناء مزيد من الصهاريج لحفظ كميات أكبر من المياه، العدد الضخم للمساجد والمدارس التي كانت في عدن، والتي مازال بعضها قائما إلى يومنا هذا، المبالغ العظيمة التي كانت تجمع من الضرائب والعوائد، عدد الآبار التي كان يستخرج منها الماء العذب، إذ بلغ (180) بئرا على رواية ابن المجاور. 
653 |a عدن، اليمن  |a دولة بنو زريع   |a الدولة الأيوبية   |a المجتمع اليمني  |a العلاقات التجارية  
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 003  |e Al-Adab Journal  |f Al-ādāb  |l 073  |m ع73  |o 0739  |s مجلة الآداب  |v 000  |x 1994-473X 
856 |u 0739-000-073-003.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
995 |a AraBase 
999 |c 665106  |d 665106 

عناصر مشابهة