LEADER |
03261nam a22002057a 4500 |
001 |
0064491 |
044 |
|
|
|b العراق
|
100 |
|
|
|a عواضة، حنان علي
|g Awada, Hanan Ali
|e مؤلف
|9 282390
|
245 |
|
|
|a موقف الوضعية المعاصرة من الميتافيزيقا " السلب و الإيجاب "
|
260 |
|
|
|b جامعة بغداد - كلية الآداب
|c 2011
|m 1432
|
300 |
|
|
|a 477 - 493
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|
520 |
|
|
|a تدور فكرة البحث حول موقف الوضعية من الفلسفة عامة والميتافيزيقا خاصة. وهناك موقفان اتجاه الفلسفة، (الجانب السلبي)، وهو رأي الوضعية التقليدية والمعاصرة فالأولى، ترى أن العلوم الطبيعية قادرة على حل المشكلات التي تعترض الإنسان دون الحاجة إلى الفلسفة، والثانية الوضعية المعاصرة ترى أن الفلسفة "كلام له معنى له" واعتمدت في ذلك التحليل المنطقي للغة استناداً على مبدأ التحقق. أما (الجانب الإيجابي) اتجاه الفلسفة، فيرى أن للفلسفة وظيفة "تعقل الواقع" لأن هدفها كشف البنية الاضطهادية للمجتمع، والفلسفة أداة للتغيير والتحرر من كل أنواع الظلم، وإن كانت تجريدية. \ وقد عرضنا فكرة الوضعية الكلاسيكية تجاه المتافيزيقا التي تعني بها الفلسفة عموماً وأنها ألغت الفلسفة على أساس تاريخي: اللاهوت، الفلسفة، ثم العلم.. وسوف يظل العلم هو (نهاية التاريخ) – إذا صح التعبير- فالعلم يستطيع الإجابة عن أسألتنا. وصاحب هذه الفكرة هو أوجست كونت. \ أما الوضعية المعاصرة فقد اعتمدت في رفضها للميتافيزيقا على التحليل اللغوي (مبدأ التحقق)، وعندها أن أي عبارة ليست تحليلية (رياضية) ولا تركيبية (تجريبية)، هي قضايا "لا معنى لها". \ وقد أوضحنا، نقد هربرت ماركيوز للوضعية بأشكالها المختلفة التي تقبل بالوضع الراهن كما هو. إنها تقف ضد الفلسفة، والفلسفة نقدية بطبيعتها ترفض الواقع السيء.. وعلى الفلسفة أن لا تقلد العلم وقوانينه.. إنها ذات اتجاه ثوري.. والفلسفة هي شيء أعظم من أن تكون مجرد (توضيح لغوي).. إنها تقتحم مجالات غامضة في حياة الإنسان وكشفها من أجل تغيرها لصالح الإنسان
|
653 |
|
|
|a الفلسفة الوضعية
|a الميتافيزيقا
|a التحليل المنطقي
|a المعرفة الإنسانية
|
773 |
|
|
|4 الادب
|6 Literature
|c 039
|e Al-Adab Journal
|f Al-ādāb
|l 097
|m ع97
|o 0739
|s مجلة الآداب
|v 000
|x 1994-473X
|
856 |
|
|
|u 0739-000-097-039.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q y
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
999 |
|
|
|c 667216
|d 667216
|