ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وضع المصطلح العربي وتصحيح المفاهيم الخاطئة في التطبيق

المصدر: التعريب
الناشر: المركز العربى للتعريب والترجمة والتأليف والنشر
المؤلف الرئيسي: خسارة، ممدوح محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج25, ع48
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يونية
الصفحات: 45 - 78
رقم MD: 669866
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

51

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى مناقشة وضع المصطلح العربي وتصحيح المفاهيم الخاطئة في التطبيق. واستعرضت الدراسة أهم المفاهيم الخاطئة في وضع المصطلح العربي، ومنها، أولاً: الاعتقاد بوجوب أن يستغرق المصطلح مدلوله ومسمَّاه. ثانياً: الترجمة الحرفية لدلالة المصطلح في لغة المصدر. ثالثاً: المسارعة إلى التعريب اللفظي استسهالاً. رابعاً: الحرص على أن ينطق العرب الكلمة الأجنبية المعربة كما ينطقها أهلها في لغتهم الأصلية. خامساً: اشتراط الوزن العربي في المصطلحات المعرَّبة. سادساً: الحرص على أن يكون اسم الآلة أو الأداة على أوزان اسم الآلة القياسية. سابعاً: الخروج على المصطلحات القارّة. ثامناً: الاحتكام إلى الذَّوق اللغوي الشخصيّ. تاسعاً: إسباغ صفتي (العلمية أو العالمية) على كثير من المصطلحات المعاصرة. عاشراً: تعريب العربيّ المُعجَّم. الحادي عشر: استحالة وضع مقابل عربي لكل كلمة أجنبية من ألفاظ الحضارة. الثاني عشر: تجاوز أهل الاختصاص. الثالث عشر: توهم أن التعددية المصطلحية خاصة بالمصطلح العربي. الرابع عشر: الإزراء بجهود المجامع اللغوية العربية في وضع المصطلح. واختتمت الدراسة بأن في العربية طرائق عامة متفقاً عليها لوضع المصطلح العربي المقابل للمصطلح الأجنبي، وهي مماثلة لما في غيرها من اللغات العالمية، ولكن ثمَّة مفاهيم خاطئة تعترض هذه الطرائق عند التطبيق العملي والممارسة تؤدي إلى عرقلة العمل المصطلحي العربي وتشتته وإضعاف مُخرجاته، وبالتالي يجب تجلية تلك المفاهيم الخاطئة وتصحيحها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة