ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ليو شتراوس وتأسيس الفلسفة الباطنية

العنوان بلغة أخرى: Leo Strauss and the Establishment of Esoteric Philosophy
المصدر: مجلة جامعة دمشق للآداب والعلوم الإنسانية
الناشر: جامعة دمشق
المؤلف الرئيسي: شعيبي، عماد فوزي (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Shueibi, Imad Fawzi
المجلد/العدد: مج30, ع1,2
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2014
الصفحات: 481 - 505
ISSN: 1818-5010
رقم MD: 670464
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 06333nam a22002297a 4500
001 0068186
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |9 247432  |a شعيبي، عماد فوزي  |g Shueibi, Imad Fawzi  |e مؤلف 
245 |a ليو شتراوس وتأسيس الفلسفة الباطنية 
246 |a Leo Strauss and the Establishment of Esoteric Philosophy 
260 |b جامعة دمشق  |c 2014 
300 |a 481 - 505 
336 |a بحوث ومقالات 
520 |a يتناول البحث توجه الفيلسوف الأمريكي ليو شتراوس نحو تأسيس فلسفة سياسية تقوم إجمالاً على السرية والباطنية. وتكمن مخاطر هذه الدعوة التي تستند إلى أفلاطون وأرسطو والفارابي بحسب تقديره، أن في فلسفة ليو شتراوس مخاطر هي: (1) أنها تتجاوز الاختصاص إلى القصدية الباطنية. (2) أنها تجاوز الاختصاص إلى احتقار الساسة والجمهور. (3) أنها تدعي أن فئة مغلقة "وهي فئة الفلاسفة" تحتكر الحقيقة. (4) أنها تؤسس لنوع يتجاوز أرستقراطية المعرفة إلى إقامة نظام معرفي سياسي ميثولوجي. ويتناول البحث في هذا المجال مخاطر الفلسفة الشتراوسية وأنها تعطي لنفسها صورة فلسفة نقائية "بيوريتانية" تأسيساً على ما كتبه في مقال له بعنوان "ما هي الفلسفة السياسية" إذ يعرفها بأنها تلك المحاولة "الحقيقية" لمعرفة الطبيعة السياسية للأشياء ولمعرفة النظام السياسي الفاضل؛ أي إن هذا التراتب في الحكم المفرط في نخبويته السلطوية وفقاً لشتراوس هو ما يتأسس على إحلال"المعرفة" محل مجرد الرأي والاعتقاد وفقاً لما يدعوه شتراوس "طبيعة الأشياء"؛ وهي "الطبيعة" التي تُحِلُّ لهذا الفيلسوف ليس فقط تقسيم الحكم إلى فلاسفة وسادة ورعاع، إنما تنصيب الفلاسفة حكراً على الحقيقة على اعتبار أن الفيلسوف السياسي وحده الذي لا يكتفي بالتساؤل عن العدل أو القانون، لكنه يتجاوز تلك الجزئيات لكي يتساءل ما الذي يعد ذا طبيعة سياسية؟ أو ما حدود النطاق الذي ينتمي إليه كل ما هو سياسي؟ أو ما صلة الحياة السياسية بالكل الأشمل؟ هذه الشمولية التي تحتكر الحقيقة هي التي تبرر احتكار السياسة من قبل الفلاسفة لأن معرفة "طبيعة الأشياء" السياسية، وفقاً لشتراوس، ليست شرطاً كافياً لقيام السياسة أو الفلسفة السياسية على حد سواء لأنها تستهدف في الوقت نفسه هدفاً أساسياً آخر هو تعرف ملامح النظام الفاصل، وهذا في الواقع ما يميز الفلسفة السياسية بوصفها نشاطاً ذا طابع شبه عملي عن النظرية السياسية بوصفها نشاطاً ذا طابع شبه عملي عن النظرية السياسية التي هي نوع من التأمل النظري الخالص.  |b This paper deals with Leo Strauss’s orientation towards establishing a political philosophy that builds on secrecy and mysticism. According to Strauss, there are several risks included in such a call that is based on Plato, Aristotle an Farabi: (1) It outruns specialization to esoteric intention. (2) It goes beyond specialization to scorning leaders and audience. (3) It pretends that only a caste; i.e., philosophers, have the truth. (4) It lays bases for a political, mythological and cognitive system that goes beyond the cognitive aristocracy. This papers deals with the risks of Struassian philosophy that forms a puritanical picture for itself. This is based on the article he entitled “What Is Political Philosophy?”. Strauss defines political philosophy as the real attempt to know the political nature of things and to know the utopian political system. In other words, such a hierarchy in ruling, which is hyper authoritarian elitist according to Strauss, bases on replacing “Knowledge” for mere “Opinion and Belief”. This is what Strauss calls “the nature of things” which gives the philosopher the right now only to divide the rule to philosophers, leaders and bugaboos, but also to assign philosophers as the only knowers of Truth since it is only the political philosopher who does not get satisfied with raising questions about justice or law. A political philosopher, nonetheless, leaps over such small parts to raise questions over what would be of a political nature, what limits there are for all political matters, or what link political life has with the comprehensive total. This totalitarianism that monopolizes the truth justifies the act of philosophers in monopolizing politics because knowing the political nature of things, as Strauss puts it, is not a sufficient condition for the establishment of philosophy or politics since it has another political target, at the same time, which is knowing the aspects of the utopian system. This is, in fact, what distinguishes political philosophy, which is an activity that is semi-empirical and differs from the political theory that is mere theoretical contemplation. 
653 |a شتراوس ، ليو   |a الفلسفة الباطنية  |a الفلسفة السياسية 
773 |4 الادب  |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Literature  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 015  |e Damascus University Journal for Arts and Humanities  |f Maǧallaẗ ǧāmiʻaẗ Dimašq li-l-ādāb wa-al-ʻulūm al-insāniyyaẗ  |l 001,002  |m مج30, ع1,2  |o 0135  |s مجلة جامعة دمشق للآداب والعلوم الإنسانية  |v 030  |x 1818-5010 
856 |u 0135-030-001,002-015.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
995 |a AraBase 
999 |c 670464  |d 670464 

عناصر مشابهة