LEADER |
03177nam a22002177a 4500 |
001 |
0069048 |
024 |
|
|
|3 10.12816/0021207
|
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b لبنان
|
100 |
|
|
|9 347157
|a المصري، عاصم
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a التصدى للمخاطر التي تهدد اللغة العربية
|
260 |
|
|
|b مركز دراسات الوحدة العربية
|c 2015
|g أغسطس
|
300 |
|
|
|a 121 - 128
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدفت الدراسة إلى عرض موضوع بعنوان: التصدي للمخاطر التي تهدد اللغة العربية. وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: فكفكة الأحجية. المحور الثاني: ترتيب أبجد هوز. المحور الثالث: الحركات الاعرابية. المحور الرابع: علاقة بنية الكلمة بعكسها. المحور الخامس: معايرة الاستخدامات المختلفة وجاء فيه التمييز بين اللسان واللغة، حيث أن اللغة مستودع ومخزن الألفاظ والكلمات التي سبق واستخدمت، والبلاغة تقاس بقدرة الكاتب علي الاغتراف منها بيسر وسهولة. واختتمت الدراسة بعدد من النتائج ومنها، اعتمد المنهج الثنائي كمصدر للاشتقاق اللغوي، فأمكن بيان مصدر الألفاظ الملتبسة كما (عصر) بأن رد اشتقاقها إلي احتمالين: الاحتمال الأول: البناء من (عص×ر) أي تكرار العص، وحيث في عص معاينة للترابط، فعندما يتم التكرار بالراء بشكل منظم يظهر مدي الترابط ليصير عصيراً، أما الاحتمال الثاني فهو البناء من(ع×صر)، أي معاينة الصر، وهو ترابط متكرر لمقابلة معارضة، ومنها الإصرار، فيدل علي معاينة الصر في الزمن أوفي السلوك. كما كشف المنهج جدلية التناقض في بنية حروف الكلمة، مثال ذلك لفظتا (قرأ) و(أرق)، ولفظتا (كتب) و(بتك)، حيث إنه عند عكس تراتب الحروف عكس بدوره مضامين المعني وإن أرجعناهما إلي الثنائي لوجدنا التناقض بين " رق، قر"، وكذلك في كل من" كت وتك" أو " بت، تب". وأوصت الدراسة بضرورة أن نقرأ كلام العرب ونتخاطب بلسان مبين وأن نفكر ونتواصل بفكر جدلي وأن تتعلم الأجيال معاني الحروف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a اللغة العربية
|a وظائف اللغة
|
773 |
|
|
|4 العلوم السياسية
|6 Political Science
|c 011
|e The Arab Future
|f Al-mustaqbal al-’arabī
|l 438
|m مج38, ع438
|o 0351
|s المستقبل العربى
|v 038
|x 1024-9834
|
856 |
|
|
|u 0351-038-438-011.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|q y
|
995 |
|
|
|a EcoLink
|
999 |
|
|
|c 671291
|d 671291
|