المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن برامج وجمعيات حقوق الأطفال. ودار المقال حول المشكلات التي يعاني منها الأطفال ودور الجمعيات في البلدان العربية والإسلامية . كما أشار المقال إلى ضعف دور الجمعيات والمنظمات والبرامج في البلدان العربية والإسلامية وعدم تفعيلهم لمعالجة المشاكل التي يعاني منها الأطفال . وأختتم المقال بأن تقوى الله في التعامل مع الأطفال هي الأساس، وهي الهادي إلى سبيل السوى المؤدي لحسن العاقبة في الدنيا والآخرة. فالشعور بمراقبة الله تعالى هو أفضل معين على إعطاء الطفل حقوقه، فلا رقيب خير من الله تعالى وقد قال عليه الصلاة والسلام" من لا يرحم لا يرحم" وقال لعائشة رضي الله عنها "يا عائشة ارفقي فإن الله إذا أراد باهل بيت خيرا دلهم على باب الرفق (السلسلة الصحيحة). وأوصي المقال بضرورة إنشاء المزيد من الجمعيات العربية والإسلامية للعناية بمشكلات الأطفال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|