المصدر: | شؤون عربية |
---|---|
الناشر: | جامعة الدول العربية - الأمانة العامة |
المؤلف الرئيسي: | نور الدين، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع163 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | خريف |
الصفحات: | 99 - 110 |
ISSN: |
1687-2452 |
رقم MD: | 671979 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EcoLink |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدف المقال إلى إلقاء الضوء على موضوع بعنوان "انتخابات السابع من يونيو 2015: هل من سياسة خارجية تركية جديدة؟". وأوضح المقال أن مؤسس الجمهورية التركية "مصطفي كمال أتاتورك" قد رفع شعاره الشهير "سلام في الوطن سلام في العالم" في إشارة إلى رغبة تركيا، بعد انهيار الدولة العثمانية واقتصار حدودها على الأناضول وإسطنبول، في التوقف عن التطلعات الخارجية، كان الرهان على أن بإمكان الجمهورية الوليدة في العام 1923 أن تعيد أمجاد الدولة العثمانية، كان أتاتورك في ذلك واقعياً وبعيد النظر ويدرك أن موازين القوى تتيح لتركيا تحقيق ما تم التوصل إليه في معاهدة لوزان فقط "1923" مع إمكانية تحسين بعض الشروط. كما تناول المقال عدة نقاط ومنها: أولاً "ما بعد الحرب العالمية الثانية". ثانياً "بعد انتهاء الحرب الباردة". ثالثاً "حزب العدالة والتنمية". رابعاً "انتخابات السابع من حزيران/يونيو". خامساً "رفض النتائج: استمرار المكابرة". واختتم المقال بالقول "بإن غياب سلطة جديدة تشارك فيها المعارضة، فإن أي احتمال لتغيير في سياسات "تركيا" تجاه المنطقة لن يكون وارداً، لأنه سيعني نهاية المشروع العثماني رسمياً هو الذي انتهي منذ ومن طويل عملياً ونهاية بالتالي رسمية لمستقبل أودوغان هو الذي بدأ العد العكسي لزعامته منذ انهيار مشروعه في "سوريا" و"مصر" ومنذ بدء انتقاضة غيزي وصولاً إلى نزع الثقة منه في انتخابات السابع من حزيران/يونيو الماضي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1687-2452 |