ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







كتابة النهاية: رثاء النفس في الشعر العربي المعاصر

المصدر: فصول
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: طه، أحمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع87,88
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2014
الشهر: شتاء
الصفحات: 335 - 350
ISSN: 1110-0702
رقم MD: 672481
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

55

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن كتابة النهاية رثاء النفس في الشعر العربي المعاصر. أوضحت الدراسة أن كل واحد يدخل الموت بطريقة تشبهه، بعضهم يفعلون ذلك في صمت على أطراف الأصابع، وآخرون ماشين القهقري، وآخرون طالبين المسامحة أو الإذن، هناك من يدخل مجادلا أو مطالبا بتفسيرات، وهناك من يفتح طريقه فيه لاكماً وساباً، وهناك من يعانقه، وهناك ما يغطى عينيه، وهناك من يبكي. وبَيّنت الدراسة الرومانسية التي طبعت شعر وشخص (السياب)، والفرق بين (أمل دنقل) و (السياب) في تناولهم للمرأة، وأبرز مل يميز شعر (أمل دنقل). كما تناولت الدراسة عدة نقاط من النياحة إلى المرثية، وكانت النياحة في بدايتها تكاد أن تكون مقصورة على النساء من أقرباء الميت، وهذا النوع من النياحة أو التعديد، ما زال موجودا حتى اليوم، وما زالت النساء هن من يقمن به، ونظرة الثقافة العربية إلى النياحة أو الرثاء، وأهم شعراء رثاء الذات في الشعر الحديث. وأشارت الدراسة إلى الموت السيابى: ملاذ وفيقة، حيث تمحورت مراثي السياب الذاتية حول وفيقة التي جعل منها أسطورة تلخص مأساته في مرحلته الأخيرة، مرحلة ما قبل النهاية، وسمات القصائد "الأيوبية" التي كتبها (السياب) نائحاً على نفسه، ومحنة الجسد الذكوري. وتطرقت الدراسة إلى قصائد النهاية عند (سنية صالح)، وقصائد النهاية عند (أمل دنقل)، وأهم التحولات التي عاشها (أمل دنقل) وظهرت في شعره. واختتمت الدراسة بتوضيح طبيعة قصائد النهاية عند (أمل دنقل)، وكيف أخرجت الروح الصوفية من داخله شخصية جديدة لم تكن موجودة من قبل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-0702

عناصر مشابهة