ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المسرح الشعري جنسا أدبيا

المصدر: فصول
الناشر: الهيئة المصرية العامة للكتاب
المؤلف الرئيسي: سلامة، معتز محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع91,92
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: شتاء
الصفحات: 212 - 235
ISSN: 1110-0702
رقم MD: 672545
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

101

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على المسرح الشعرى جنساً أدبياً. اعتمد المقال على المنهج التحليلي الوصفي معتمداً على النظريات النقدية التي تناولت محددات الأجناس الأدبية وعناصرها وخصائصها الفنية، كذلك المنهج التاريخي والمنهج الفني. اشتمل المقال على خمسة محاور رئيسة. المحور الأول عرف مفهوم الدراما الشعرية، بأنه جنس أدبي مستقل بذاته يجمع بين نمطين من التعبير هنا: الشعر الغنائي والفعل الدرامي، ولكل منهما عناصره وطبيعته ووظيفته وعلاقته بالحياة الإنسانية، ولا يمكن فصل أحدهما عن الأخر منه، أو التمييز بينهما. وتتبع المحور الثاني سمات المسرح الشعري، وتضمنت وحدة الرؤية الشعرية، والمتعة الفنية الجمالية، والاهتمام بالمتلقي، ومراعاة تعاليم البلاغة، وإخفاء صوت الشاعر. وعرض المحور الثالث عيوب المسرحية الشعرية، من خلال الغنائية، والخطابية، والسرد، والنثرية، كذلك التقيد بالقافية. وأبرز المحور الرابع مراحل تلقى المسرح الشعرى في النقد العربي الحديث. كما جاء في المحور الخامس التعرف على أسباب انحسار المسرح الشعري، ومنها صعوبة الأداء باللغة العربية الفصحى إذ إن السواد الأعظم من فناني الأداء المسرحي ينفرون من الفصحى ومن الشعر ويفضلون ما هو ميسر سهل المطلع. واختتم المقال بإيضاح أن المسرح الشعري جنس أدبي مستقل بذاته يجمع بين نمطين من التعبير هما: الشعر الغنائي والفعل الدرامي، ولكل منهما عناصره وطبيعته ولا يمكن فصل أحدهما عن الآخر أو التمييز بينهما. ومن ثم لا يشترط في الشعر الموظف درامياً أن يشتمل على خصائص الشعر الغنائي أو الشعر القصصي. لذا يجب عند دراسة الدراما الشعرية ألا تقتصر هذه الدراسة على الخصائص الأدبية العامة لها، ولكن الدراسة يجب أن تتجاوز هذا النوع من التحليل. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1110-0702

عناصر مشابهة