ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رحلة فى زاد المعاد

المصدر: الوعي الإسلامي
الناشر: وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية
المؤلف الرئيسي: الدرويش، عبدالله محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: س52, ع601
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: يوليو
الصفحات: 64 - 65
رقم MD: 673493
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

43

حفظ في:
LEADER 03718nam a22002177a 4500
001 0258430
041 |a ara 
044 |b الكويت 
100 |a الدرويش، عبدالله محمد  |e مؤلف  |9 106213 
245 |a رحلة فى زاد المعاد 
260 |b وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية  |c 2015  |g يوليو  |m 1436 
300 |a 64 - 65 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |f The article aimed at highlighting the book of Zad al-Maad of noble Imam Ibn al-Qayyim al-Jawziyah. The article also pointed out that Ibn al-Qayyim al-Jawziyya had authored the book "Zad al-Maad" after the death of his sheikh, as if he were dating the maturity of his thought and depth of his jurisprudence. He wrote his book after experiencing life, the facts revealed to him, and illuminated his ways, as well as he dated to his era, its privileges and disadvantages. This is why we see his follow-up to the events of his time and the intrigues and conspiracies, and the elevated status the author had in the hearts of people. Through Ibn al-Qayyim mention of the values of the facts, we can identify manifestations of hostility to the people of Damascus and their resistance to the invaders. The article concludes that Ibn al-Qayyim is an Imam in all the arts he has touched on, and who does not follow him in his research thinks that he knows nothing other than that science, as if he wanted to reach the truth of the brotherhood between wisdom and Sharia and not contradict each other. Ibn al-Qayyim had a superior position in every art of the sciences of Sharia, with regard to the relationship of man with himself, his Lord, and his community.This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018 
520 |e استهدف المقال تسليط الضوء على كتاب زاد المعاد للإمام الجليل ابن قيم الجوزية. كما أشار المقال إلى ان ابن قيم الجوزية قد ألف كتاب "زاد المعاد" بعد وفاه شيخه، وكأنه بذلك يؤرخ لنضج فكره وعميق فقهه إذ انه كتب كتابه بعدما اختبرته الحياة، وكشفت له الحقائق، وأنارت له السبل. فضلا عن انه يؤرخ لعصره وما فيه من محاسن ومساوئ. ولهذا نكشف متابعته لحوادث عصره وما كان فيه من فتن ومؤامرات، وما كان للمؤلف من منزلة في قلوب الخلق. ومن خلال ذكرابن القيم للوقائع يمكن التعرف على مظاهر العداوة لأهل دمشق ومقاومتهم للغزاة. وأختتم المقال بأن ابن القيم هو إمام في كل الفنون التي تطرق اليها، ويحسبه من لم يتابعه في أبحاثه انه لا يعرف غير ذاك العلم، وكأنه أراد من ذلك الوصول إلى حقيقة عقد الإخاء بين الحكمة والشريعة وعدم مناقضة أحدهما للاخر.كما حاز ابن القيم على منزلة رفيعة في كل فن من فنون علم الشريعة، فيما يتعلق بعلاقة الإنسان مع نفسه، وربه، ومجتمعه.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a زاد المعاد في هدي خير العباد  |a ابن القيم الجوزيه ، محمد بن أبي بكر ، ت 751هـ  
773 |4 الدراسات الإسلامية  |6 Islamic Studies  |c 020  |e Al-Waei Al-Islami  |l 601  |m س52, ع601  |o 0549  |s الوعي الإسلامي  |v 052 
856 |u 0549-052-601-020.pdf 
930 |d y  |p n  |q y 
995 |a IslamicInfo 
999 |c 673493  |d 673493