قراءة فى النموذجين المرابطى والموحدى: أثر التوجهات السياسية فى العلوم الدينية
| المصدر: | الوعي الإسلامي |
|---|---|
| الناشر: | وزارة الاوقاف والشؤون الاسلامية |
| المؤلف الرئيسي: | أبحير، محمد (مؤلف) |
| المجلد/العدد: | س52, ع602 |
| محكمة: | لا |
| الدولة: |
الكويت |
| التاريخ الميلادي: |
2015
|
| التاريخ الهجري: | 1436 |
| الشهر: | أغسطس |
| الصفحات: | 12 - 13 |
| رقم MD: | 673579 |
| نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
| اللغة: | العربية |
| قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
| مواضيع: | |
| رابط المحتوى: |
عدد مرات التحميل
52
| المستخلص: |
The article aims at revealing the impact of political trends in religious sciences. The article pointed out that the intellectual and doctrinal bases of each state or group are the true guide of their movements and their stillness. Therefore, the talk of Almoravid and Almohad States in Morocco and Andalusia is no exception to this rule. The rule of the two Almoravid and Almohad states has witnessed the maturation of studies on jurisprudence and interpretation. The most important manifestation of this maturity is the titles of classified books, and the group of scholars who have spent the best years of their youth in the composition. The article concluded that Almoravid state was based on religious reform, taking the doctrine of Imam Malik as a Charter and Method, and the scholars as support and help, even named the "State of the Jurists." If Almoravid state has left its mark clearly in the political, social and intellectual history of Morocco and Andalusia, through the achievement of sectarian unity within the framework of the Maliki school, but this work was permeated by some lapses is the establishment of Almoravidi rule on the basis of Maliki's doctrine. This state has two pillars or two ideas contradictions to the Almoravid state, namely Asharism in the doctrines against Almoravid approach, and diligence in legislation and jurisprudence based on the Quran and the Sunnah.This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018 هدف المقال إلى الكشف عن أثر التوجهات السياسية في العلوم الدينية. كما أوضح المقال أن الأسس الفكرية والعقدية لكل من دولة أو جماعة تعد هي الموجه الحقيقي لحركاتها وسكناتها، لذا فالحديث عن دولتي المرابطين والموحدين بالمغرب والأندلس لا يشذ عن هذه القاعدة، وقد شهد حكم الدولتين المرابطية والموحدية، نضوج الدراسات المتعلقة بالفقه والتفسير، ولعل أهم ما يبرز هذا النضوج هو عناوين الكتب المصنفة، وزمرة الأعلام الذين أفنوا زهرة شبابهم في تأليفها. وأختتم المقال بأن الدولة المرابطية قد قامت على أساس ديني إصلاحي، يتخذ من مذهب الإمام مالك شرعة ومنهاجا، ومن الفقهاء سندا وعونا، حتى عدت "دولة الفقهاء". وإذا كانت الدولة المرابطية قد تركت بصمتها واضحة في التاريخ السياسي والاجتماعي والفكري للمغرب والأندلس، من خلال تحقيق الوحدة المذهبية في إطار المذهب المالكي، إلا ان هذا العمل تخللته بعض الهفوات تتمثل في تأسيس الحكم المرابطي على المذهب المالكي، كما قامت هذه الدولة علي دعامتين أو فكرتين مناقضتين للدولة المرابطية، وهما الأشعرية في العقائد لمناهضة منهج المرابطين، والاجتهاد في التشريع والفقه القائم على الكتاب والسنة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
|---|
عناصر مشابهة
-
المرأة في العصرين المرابطي والموحدي: التحرر والمشاركة
بواسطة: أحمد، ناجية منشور: (2019) -
دور الثنائية الجغرافية والقبلية في تأجيج الصراع المرابطي الموحدي
بواسطة: حديدي، الحسين منشور: (2020) -
المال السياسى وأثره فى العصر الموحدى (541-668 هـ. / 1147-1269 م.)
بواسطة: محمد، ألفت جمال منشور: (2018) -
آراء جديدة حول الصراع المرابطي - الموحدي من خلال "الرسالة المنظمة" لابن تومرت
بواسطة: أبو شيخة، عودة حسان عواد منشور: (2017) -
الدور السياسي والحضاري والعسكري للسيد أبي حفص عمر الموحدي في بلاد المغرب والأندلس "548 - 575 هـ. = 1153- 1180 م."
بواسطة: الخليفات، محمد عطا الله سالم منشور: (2020)
