المستخلص: |
أصبح البحث عن مصادر الوقود الأحفوري (النفط والغاز الطبيعي بالتحديد) في أعماق البحار من أهم نشاطات الصعيد الأول من الصناعة البترولية، أي الاستكشاف والإنتاج (أو ما يسمى عمليات المنبع Upstream)، وذلك بعدما أثبتت احتياطيات بحر الشمال البريطانية والنرويجية جدواها. وبذلك أضحت مصادر المغمورة تساهم بنسبة معتبرة في الاحتياطي العالمي المؤكد من النفط الخام والغاز الطبيعي. الدراسة تستعرض تطور هذا الجانب حتى عام 2012، وكذلك أهم المشاريع العالمية والعربية، ومخاطر الحفر في المغمورة ونفقات تطوير الحقول وتنتهي باستعراض الاستنتاجات التي توصلت إليها.
|