المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | الشيكر، محمد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Al-Shukeer, Mohamed |
المجلد/العدد: | س8, ج94 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 120 - 123 |
رقم MD: | 674733 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن تلقي الفن الإفريقي من الرؤية الاستيهامية إلى الاعتراف الكوني. دار المقال حول عدة أسئلة، هما هل ما استعاره الأوروبيون من الثقافة البصرية الإفريقية، من ريبوتوار الأقنعة والمنحوتات ومن موتيفات النقش والوشي والتواريق والتطريزات يمثل بحق نواتها الهوياتية الصلبة، ويترجم في الآن ذاته خصوصية مشروعها الجمالي الحداثي. كما أشار المقال إلى أليس ديدن الغرب الثقافي هو المقاربة التراتبية والفارقية للأنساق الثقافية الأخرى، والنزوع إلى اختزالها في مقومات ما قبل حداثية وغرائبية، وفطرية، واستيهامية. كما طرح المقال أيضاً ما هو الوجه المائز للمنجز البصري الإفريقي المعاصر. واختتم المقال بالإشارة إلى فرض المنجز البصري الإفريقي نفسه، كمنجز جمالي حداثي وجعل إفريقيا تنخرط في " الحضارة الكونية" منذ ما ينيف على خمسة عقود. ويمكن أن نعد مهرجان الفنون الزنجية بداكار سنة 1966 بمثابة طقس حقيقي لميلاد وتعميد الفن الإفريقي المعاصر. فابتداء من هذه اللحظة المفصلية أصبح للإنتاج البصري الأفريقي موعد مع التاريخ الكوني بعد أن كان يريد إلى دائرة إثنية وعشائرية شديدة الانغلاق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|