المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | أزغاي، عزيز (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج94 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 132 - 133 |
رقم MD: | 674747 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
LEADER | 03903nam a22002057a 4500 | ||
---|---|---|---|
001 | 0258966 | ||
041 | |a ara | ||
044 | |b قطر | ||
100 | |9 72128 |a أزغاي، عزيز |e مؤلف | ||
245 | |a آنسات أفينيون "الإفريقيات" | ||
260 | |b وزارة الإعلام |c 2015 |g أغسطس | ||
300 | |a 132 - 133 | ||
336 | |a بحوث ومقالات |b Article | ||
520 | |e استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" آنسات أفينيون الإفريقيات". تحدث المقال عن الآنسات وعلاقتهم بالفنّ الإفريقي-هكذا، في عمومتيه-ترتبط، في جزء كبير منها، بوجداني، بأحاسيسي، بمشاعري الخاصة، وبتلك الذاكرة البعيدة التي تعود إلى مرحلة الطفولة، حينما كنت أتلقى الأصوات والمشاهد والألوان والحكايات من خلال حواسي البدائية، التي لم تصغ ميولاتها ونضجها بعد آلة الثقافة والفكر والمعرفة وقوانين الإبداع. كما ذكر المقال أن من خلال فهمها الناضح والوعي القاسي، اللذين حصلت عليهم بالبحث والقراءة، قادها إلي الوقوف علي حقيقة تجذر الشعوب الإفريقية في تربة حضارة هي أصل العالم وأمه حضارة كانت -وما تزال - لها تقاليدها الموسيقية والإبداعية والفنية والجمالية العريقة، كما لها لغاتها وأساطيرها ومتخيلها الخاص بها، وكلها مقومات حضارية ظلّت، لقرون طويلة، تُصنَّف في خانة مهمات الوعي أو الإحاطة سواء لدى ،» المتقدمين « و » الناضجين « العرب والمسلمين أم في تقدير الغرب الأوروبي بالدرجة الأولى . وكشف المقال عن المقومات الفلسفية والجمالية التي صنعت تاريخ الفنّ الإفريقي مثلا، تُعد حصيلة مسار من الخلق والإبداع، كما أنها تلخص، وتجسد سلسلة من الاجتهادات التي كانت تستثمر في تنويع الحوامل والسندات، وتمعن التجريب في الأشكال الطريفة والموضوعات الأصيلة، من خلال استنادها إلى فهم وتفكير تمتزج فيهما الجوانب الغيبية - السحرية والأسطورية بالجوانب التاريخية، كما أنها تعكس بعض المظاهر والممارسات الاجتماعية اليومية في علاقتها بعدد من العادات والتقاليد والأحلام التي تجسد معاناة الإنسان الإفريقي الفردية والجماعية.واختتم المقال بالإشارة إلى الفن التشكيلي الإفريقي ، خاصة في مجالي النحت والتصوير الصباغي ، حيث يبقى الأنموذج الأكثر بروزاً في هذا الإطار ، لوحة "آنسات أفينيون" ، الشهيرة لبابلو بيكاسو ، التي استعانت من بين ما استعانت به فلسفة القناع الإفريقي وبجماليته، وهو ما نعده تكريماً لهذا الفن وتأكيداً على أصالته وفرادته الجمالية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 | ||
653 | |a الفن الإفريقى |a الفن التشكيلى الإفريقى |a كناوة الموسيقية | ||
773 | |c 049 |l 094 |m س8, ج94 |o 0708 |s مجلة الدوحة |t Doha Magazine - Qatar Ministry of Information |v 008 | ||
856 | |u 0708-008-094-049.pdf | ||
930 | |d n |p n |q n | ||
995 | |a HumanIndex | ||
999 | |c 674747 |d 674747 |