ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدراما اللبنانية: تستفيد من نكبة جارتها السورية

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: نجار، رنا (مؤلف)
المجلد/العدد: س8, ج94
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: أغسطس
الصفحات: 145 - 147
رقم MD: 674763
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" الدراما اللبنانية تستفيد من نكبة جارتها السورية". أشار المقال إلى الأعمال اللبنانية السورية المشتركة، لم تصل إلى ما وصلت إليه السورية البحتة من مهنية وجماهيرية في السنوات العشرين السابقة، ومن ثم فهي لا تؤسس لسوق درامية لبنانية بما للكلمة من معنى، ولكن يمكن لشركات الإنتاج اللبنانية وصناع هذا القطاع ـ استثمار هذا النجاح " المقت" أو هذه السحابة الإيجابية للانتقال إلى مرحلة النجومية وتصدير هذه الدراما لتكون جزءاً من الاقتصاد اللبناني. كما تتبع المقال دخول الأعمال المشتركة مع السورية، وأعمال مثل" بيروت واو" و" أحمد وكريستينا" و" قلبي دق"، حيث إن مجرد إنتاج مزيد من الأعمال يعطى دفعة إلى الأمام، فالتجريب والممارسة يقودان إلى التطوير. كذلك أوضح المقال أن معظم صناع الدراما السورية، في مرحلة من المراحل من انتقاد الواقع ومحاكمة النظام واتخاذ موقف واضح ضد الفساد والقمع والظلم إلى المسلسلات التاريخية، يهرب صناع الدراما اللبنانية إلى الاقتباس والتسطيح وقصص الحب والخيانة المبالغ بها. وهو هروب أيضاً من البحث والتوثيق والاستقصاء، لكتابة قصص آنية. واختتم المقال بتوضيح سؤال ممثلات أم عارضات أزياء، حيث أن سلم الدراما اللبنانية بات ينحدر، ليس فقط عندما غاب الدعم، واستقال تليفزيون الدولة من دوره، بل عندما بدأت تصنع المسلسلات على مقاس عارضات الأزياء وملكات الجمال. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة