ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قرن المهاجرين والمهجنين فى أوروبا

المصدر: مجلة الدوحة
الناشر: وزارة الإعلام
المؤلف الرئيسي: نيشى، أرماندو (مؤلف)
مؤلفين آخرين: محمود، حسين (مترجم)
المجلد/العدد: س8, ج95
محكمة: لا
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 50 - 55
رقم MD: 674904
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن قرن المهاجرين والمهجنين في أوروبا. وأشار المقال إلى أن علماء الديموغرافيا بشرونا في عام 2013 انه في نهاية القرن ال 21 سوف تكون أغلبية سكان أوروبا من المولدين أي المهجنين بعناصر غير أوربية. وطرح المقال تساؤل عن كيف نستعد في عام 2015 للتفكير والعمل تجاه هذه الطفرة البشرية " المهاجرين "التي بدأت في صمت ؟. ثم تطرق المقال إلى نشأة الأوربيون واصلهم في العصور القديمة. وأشار المقال إلى المهاجرين الذين أتوا إلى أوروبا في النصف الثاني من القرن العشرين. كما أشار إلى مفهوم الأمل الطبيعي وتقيمه عند مهاجري العالم إلى أوروبا. وأوضح المقال انه قبل ظهور الأنسان العاقل كان هناك عصر للإنسان المهاجر وكان يخرج الإنسان المهاجر دائما من القارة الإفريقية لكي ينتشر في جميع أرجاء المعمورة فلإنسان المهاجر هو الجد البعيد للإنسان العاقل. كما أوضح المقال أن الإيديولوجية الفعالة للأوروبيين الملتزمين بتحضير الشعوب البدائية وإخضاع الجنس البشرى لقيادتهم مع تجاهل الأمل الطبيعي له هي الحداثة التي تساوي القمع والإهانة والخداع. واظهر المقال أن الكتاب المهاجرون في أوروبا كانوا هم من وقفوا في الصف الأول لمساعدة الأوروبيون على التخلص من الاستعمارية أي من المستعمر الذي يعيش في داخل الأوروبيون ومنهم جان بول سارتر. كما اظهر أن الكتاب والكاتبات المهاجرين والمهاجرات كانوا يعملون بطريقة تتسم بالضعف والذي يمكن تجسيده في صورتين الأولي هي انهم ليسوا هم الضعفاء بل نحن الذين نتحجر في الفهم وغير مهيئين للإنصاف إلى ثقافات خلف حدود ثقافاتنا، والثانية تتعلق بالسخط وعدم قبول تعريف "الكتاب المهاجرين" من جانب الكتاب أنفسهم. واختتم المقال مشير إلى أن الكاتبات والكتاب المهاجرين هم شهود وحاملو الفكرة الإيوتوبية لطرح التفاعل الثقافي وتقاسمها مع الأوربيون حتى يتطوروا معا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018