المصدر: | مجلة الدوحة |
---|---|
الناشر: | وزارة الإعلام |
المؤلف الرئيسي: | رزق، مروة (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س8, ج95 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
قطر |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 144 - 145 |
رقم MD: | 675096 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى عرض موضوع بعنوان "على حافّة بركان في جنوب جواتيمالا". وكشف المقال عن الفيلم الجواتيمالي "بركان بلغة المايا" الحائز على جائزة "الدبّ الفضي" في مهرجان "برلين" السينمائي الدولي، وهي جائزة لا تمنح إلا للأفلام التي تتسم بالتجديد. كما أوضح أنه بالرغم من أن هذه هي المرّة الأولى التي يشارك فيها فيلم جواتيمالي في هذا المهرجان منذ بدايته، إلا أن الفيلم فاز بالجائزة عن جدارة، واستُقبِل بحفاوة من جميع النقاد والصحافيين. واستعرض المقال شخصيات وأحداث الفيلم التي تعبر عن إدانة وضع هذه الأقلية العرقية من سكان البلاد الأصليين، والتي لم تشعر قط بالمساوة مع غيرها من المواطنين من سكان بلدانها، بالإضافة إلى معاملتهم بوصفهم أقلية، بالرغم من تمثيلهم (60%) من الشعب الجواتيمالي، وهذا دفع أكثر من (20%) منهم إلى هجر عاداتهم وتقاليدهم، في محاولة للسعي نحو الاندماج في الطبقة الحاكمة. كما أظهر أنه الفيلم الأول للمخرج الجواتيمالي "خايورو بوستامنتي"، وبالرغم من ذلك فأنه يشي بولادة مخرج مبدع وعبقري يتوقع منه الكثير، حيث استطاع إنجاز فيلمه عن طريق مجموعة من الممثلين الهواة الذين لم يخوضوا تجربة التمثيل قط. وانتهى المقال بأن المخرج "بوستامنتي" اعتمد على ممثلة مغمورة، والتي بالرغم من ملامحها الجامدة جعلتنا نستشعر الغموض المحيط بهذه الشابة التي تشق طريقها نحو النضج في عالم قاسِ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|