ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > القلق الأمثل للحكم الرياضي...>الوصف

القلق الأمثل للحكم الرياضي

المصدر: الأمن والحياة
الناشر: جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية
المؤلف الرئيسي: الولاني، بثينة محمد فاضل محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج34, ع399
محكمة: لا
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يوليو
الصفحات: 102 - 105
ISSN: 1319-1268
رقم MD: 675155
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
التحكيم الرياضي | علم النفس الرياضي | القلق | الحكم الرياضي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استعرض المقال موضوع بعنوان القلق الأمثل للحكم الرياضي. إن الحكم الرياضي عنصراً مهماً في المنافسات الرياضية، كما أن التحكيم جانب أساسي لنجاح أو فشل أي مباراة رياضية، فالتحكيم الجيد يدعو اللاعبين إلى الإجادة والتركيز في اللعب دون الاحتجاج، والتحكيم غير السليم له مساوىء عديدة تؤدي إلى عدم الاستفادة من ممارسة النشاط الرياضي، وفي المنافسات الرياضية يلاحظ أن ظاهرة القلق قد تصاحب الحكم الرياضي قبل وأثناء إدارته للمباراة وقد يكون للقلق سبب معروف وقد تكون أسبابه غامضة أو غير معروفة، والقلق المجهول أكثر حدة وإيلاماً، ويتكون القلق من نوعين أحدهما سوي (موضوعي) والأخر مرضي (عصابي) او القلق الإيجابي والأخر سلبي، الأول يساعد في البناء والإنجاز والنجاح، وهو خارجي المنشأ، حيث يكون مصدره خارجياً، ويحدث هذا القلق في مواقف التوقع او الخوف من فقدان شيء أما الأخر فهو يؤدي إلى الفشل والتوتر وسوء التكيف. وأوضحت الورقة أنه يمكن استخدام أساليب مختلفة للتعرف على درجة القلق لدى الحكم الرياضي وذلك بتطبيق بعض المقاييس النفسية، كما أن هناك أساليب أخرى تعتمد على ملاحظة مظاهر سلوك الحكم الرياضي أثناء إدارة المنافسة الرياضية ويطلق عليها أعراض القلق والتي تمثلت في أعراض نفسية، وأعراض فسيولوجية. وختاماً إن الحكام الرياضيين تنتابهم أحياناً درجات معينة من القلق خلال الفترة التي تسبق إدارتهم للمنافسات الرياضية المهمة، ولكل حكم رياضي درجة معينة من القلق تعتبر مناسبة له كي يظهر أحسن ما يمكن في إدارة المنافسة الرياضية يطلق عله درجة القلق الأمثل للحكم الرياضي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"
ISSN: 1319-1268

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.