ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الدساتير الانقلابية في العراق: قراءة جديدة للدساتير الصادرة في العراق من 1958 - 2003

العنوان المترجم: The Revolutionary Constitutions in Iraq: A New Reading of The Constitutions Issued in Iraq from 1958 to 2003
المصدر: مجلة الكوفة للعلوم القانونية والسياسية
الناشر: جامعة الكوفة - كلية القانون
المؤلف الرئيسي: عبيد، عدنان عاجل (مؤلف)
المجلد/العدد: مج8, ع22
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: نيسان
الصفحات: 89 - 123
DOI: 10.36323/0964-008-022-003
ISSN: 2070-9838
رقم MD: 675625
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

98

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن الدساتير الانقلابية في العراق (قراءة جديدة للدساتير الصادرة في العراق من عام 1958-2003). وقسمت الدراسة إلى ثلاث مباحث . أشار المبحث الأول إلى بيان التميز بين الثورة والانقلاب وفيه ثلاث مطالب هما، بيان مفهوم الثورة والانقلاب، ومعيار التميز بين الثورة والانقلاب العسكرى، كما تطرق المطلب الثالث إلى معرفة التكييف القانوني للحركات الواقعة وفيه أربع فروع هما، حركة 14تموز لعام1958، وحركة 8شباط لعام1963، وحركة 18 تشرين الثانى لعام 1963، وحركة 17 تموز لعام1968. كما تناول المبحث الثانى دساتير الانقلابات العسكرية في العراق، وفيه مطلبين هما دستور جمهورية عبد الكريم قاسم الصادر في 27 تموز لعام 1958، ودساتير جمهورية عبد السلام عارف، ودساتير جمهورية حزب البعث. كما استعرض المبحث الثالث ملامح الدساتير الانقلابية في العراق وفيه خمس مطالب هما، الدساتير الانقلابية فاقدة الشرعية، والدساتير الانقلابية مؤقتة إلى أجل غير مسمى، والدساتير الانقلابية تركز السلطات، والدساتير الانقلابية مفتقرة للرقابة على دستورية القوانين، والدساتير الانقلابية مشخصنة. واختتمت الدراسة بأن حقبة الانقلابات العسكرية قد ولت دون رجعة وسط التعددية الحزبية وتنامي الوعي السياسي والقانوني لدى الشعب مع توزعه في منظمات وهيئات غير حكومية تعمل على كبح جماح الحكومات والقوى البارزة ولاسيما التي تسعى منها للتفرد بالسلطة. وأسفرت نتائج الدراسة إلى أن الحركات التي فعلت فعلها الفعال بتاريخ العراق السياسي والدستوري لا تعدو أن تكون إلا دساتير انقلابية يسنها القائمون بالحركة لإحكام قبضتهم على السلطة ومنع الآخرين من توليها أو حتى التفكير بها. وتوصلت الدراسة إلى أن غياب فكرة الدستور بمعناها الموضوعي والشكلي عن تلكم الدساتير، علاوة على استخدامها كأداة لتفصية الخصوم السياسيين والثأر منه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2070-9838