المستخلص: |
شهدت ليبيا قبل عام ٢٠١١ أحداث كانت لها الأثر الكبير على المجتمع الليبي في تكوين حراك مجتمعي مطالب بالتغيير السياسي في هذا العام الأخير .. إذ تعرض الشعب الليبي إلى عمليات اضطهاد وعنف سياسي واجتماعي وكتم للأفكار وحرية التعبير طيلة فترة حكم القذافي، التي كانت من الأسباب الأساسية في تفجير الثورة وبدأ العمل الثوري لإسقاط نظام القذافي. فضلا عن إلى وجود عوامل خارجية إقليمية ودولية ساعدت في تفجر الثورة واتساعها لتشمل كل أجزاء ليبيا تقريبا. وقد لجئ الثوار وقادة الحراك الشعبي إلى انتهاج الأسلوب المسلح في مواجهة النظام السياسي الليبي (معمر القذافي) الأمر الذي أدى إلى انتشار العنف المسلح والقتل والفوضى، إضافة إلى الحركات الانفصالية داخليا، والتي اعتبرت من أبرز تحديات ما بعد الثورة .
Libya TEMPhas seen before 2011 events had a significant impact on the Libyan society which are made the societal movements call to political change in dis last year .. the Libyan people ware faced the persecution of political violence, social and muting of ideas and freedom of expression operations for the duration of Gaddafi's rule, which was one of the basic reasons of the Revolution and revolutionary action to topple the Gaddafi regime, in addition to there was territory and international factors helped the outbreak of the revolution and include almost all parts of Libya. Revolutionaries and leaders of the popular movement TEMPhas been pursue armed way to facing of the Libyan political system (Muammar Gaddafi), which led to the proliferation of armed violence, murder , the separatist movements internally, which was considered the main challenges of the post-revolution.
|