المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة التعليم |
المؤلف الرئيسي: | الأسدي، غالب محمد رشيد (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Mohammed, Ghaleb |
المجلد/العدد: | ع240 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 114 - 117 |
ISSN: |
1319-6200 |
رقم MD: | 676123 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
استهدف المقال تناول موضوع بعنوان المشكلات التربوية .. من المدرسة يبدأ الحل. وأوضح أن العملية التربوية لم تعد في المدارس كما كانت عليه في العصور الماضية، فالتطور العلمي والحضاري والتكنولوجي الهائل والكبير الذي حدث خلال مدة زمنية قصيرة ألقى بظلاله الإيجابية والسلبية على عملية التعليم في المدرسة، مما أدى إلى ظهور مشكلات تربوية في المدرسة تختلف من حيث الكم والنوع عن المشكلات التي كانت سائدة في الماضي. وأشار المقال إلى أن أساليب معالجة المشكلات في المرحلة التربوية سابقًا اختلفت من مؤسسة تربوية إلى أخرى، ومن مدرسة إلى أخرى، بل من معلم إلى آخر. واستعرض المقال بعض الأساليب العلاجية ومنها، استعمال أسلوب العقوبة المعنوية التي أشارت بعض الدراسات إلى نجاحها في حل بعض المشكلات التربوية لما لها من آثار أكثر فعالية في الردع أو الحد من المظاهر السلوكية غير المرغوبة في المدرسة، ولكن مع ذلك فإن تأثيرها قد يكون مرحلي لا سيما عندما تتكرر بمناسبة تستحق استعمالها أو من دون مناسبة تستحقها، واستعمال الأسلوب التوفيقي بين العقوبة البدنية والمعنوية، وهذا الأسلوب يكون أحيانًا كيفيًا، أي يستعمل المعلم أسلوب العقوبة البدنية في حل المشكلات مع بعض التلاميذ، ويستعمل الأسلوب الثاني مع البعض الآخر، وهو أسلوب فيه خطورة تربوية لأنه يفرق بين التلاميذ من جهة، ويمثل ازدواجية في التربية من جهة أخرى. وتطرق المقال إلى أن بعض التربويين يرون أن جملة من المبادئ التي إذا تم اعتمادها بشكل واضح ومناسب يمكن لها أن تنجح إلى حد كبير في حل أكثر المشكلات المؤثرة على سير العملية التربوية، ومن هذه المبادئ، رصد الظواهر السلبية في المدرسة بشكل يومي من قبل الإدارة المدرسية ومناقشتها في اجتماعات طارئة إذا تطلب الأمر لاتخاذ قرارات حولها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-6200 |