المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة التعليم |
المؤلف الرئيسي: | جارنر، ريتشارد (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | محمد، أحمد أبو زيد (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع241 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | سبتمبر |
الصفحات: | 86 - 89 |
ISSN: |
1319-6200 |
رقم MD: | 676198 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | EduSearch |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
هدف المقال إلى الكشف عن موضوع بعنوان اللغة العربية أحق بالتعلم في بريطانيا. وأوضح المقال أن في ظل وجود أكثر من 300 مليون شخص يتحدثون اللغة العربية لا عجب أن يطالب المجلس الثقافي البريطاني بتعليمها في المدارس البريطانية. وأشار المقال إلى أن مدرسة " هورتون بارك " الابتدائية واحدة من المدارس البريطانية التي يتعلم فيها الطلبة اللغة العربية. كما أشار المقال إلى دور "صالح باتل" في تعليم الطلاب في بريطانيا اللغة العربية. وبين المقال الصعوبات التي تواجهه الطلاب في تعلم اللغة العربية. كما بين أن مشروع تعليم اللغة العربية يعتبر واحداً من ثمانية مشروعات التي بدأها المجلس الثقافي البريطاني، بعد أن صنفت الأبحاث التي أجراها المجلس اللغة العربية باعتبارها اللغة الثانية الأكثر أهمية للعاملين في المستقبل. وأكد المقال أن هناك ثماني مجموعات من المدارس في جميع أنحاء بريطانيا يدرس بها نحو 1000 تلميذ اللغة العربية كجزء من المنهج الدراسي. واختتم المقال بتسليط الضوء على التقرير الصادر عن المجلس الثقافي البريطاني الذي أكد على أن اللغات التي صنفت بأنها العشر لغات الأولي المتوقعة في المستقبل كانت على النحو التالي، الإسبانية، العربية، الفرنسية، الصينية، الألمانية، البرتغالية، الإيطالية، الروسية، التركية، اليابانية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|---|
ISSN: |
1319-6200 |