ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رؤية لإستراتيجيات البرنامج اليومى فى رياض الأطفال ومدى استيفائه لمهارات القرن الواحد والعشرين لمواجهة تحديات الألفية الثالثة

العنوان المترجم: A Vision for The Strategies of The Daily Program in Kindergarten and The Extent of Fulfillment the Skills of The Twenty-First Century to Meet the Challenges of The Third Millennium
المصدر: مجلة الطفولة والتنمية
الناشر: المجلس العربى للطفولة والتنمية
المؤلف الرئيسي: عشرية، إخلاص حسن السيد (مؤلف)
المجلد/العدد: مج6, ع22
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يناير
الصفحات: 69 - 102
ISSN: 1110-8681
رقم MD: 676215
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

464

حفظ في:
LEADER 12120nam a22002297a 4500
001 0074152
041 |a ara 
044 |b مصر 
100 |9 274962  |a عشرية، إخلاص حسن السيد  |q Ashreyah, Ikhlas Hasan Alsayed  |e مؤلف 
242 |a A Vision for The Strategies of The Daily Program in Kindergarten and The Extent of Fulfillment the Skills of The Twenty-First Century to Meet the Challenges of The Third Millennium 
245 |a رؤية لإستراتيجيات البرنامج اليومى فى رياض الأطفال ومدى استيفائه لمهارات القرن الواحد والعشرين لمواجهة تحديات الألفية الثالثة 
260 |b المجلس العربى للطفولة والتنمية  |c 2015  |g يناير 
300 |a 69 - 102 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |a تقدم الثقافة العربية أنموذجاً تعليمياً متفرداً في محاولة لمواجهة تحديات الألفية الثالثة، والاستفادة من نتائج البحوث العلمية التطبيقية في التطوير والمواكبة؛ إذ إن التربية والتعليم المتميزين يتضمنان أبعاداً متعددة تتداخل فيما بينها، (عادل، عوض 1989) اقتصادية وبشرية وبيئية وتكنولوجية، من شأن التركيز على معالجتها إحراز تقدم ملموس، (طه، 2006) في إصلاح التعليم. والتعليم النوعي الذي يتسم بالجودة هو القادر على التواصل مع التطورات والمستجدات المرتبطة بمختلف المجالات، (المنجي، 2001) والتعاطي مع التحديات التي تفرزها، وهو الهدف الذي تسعى إليه الدولة في جعل التعليم أكثر قدرة وتواصلاً مع هذه التطورات وبكفاءة كبيرة، وفي ظل التغيرات التي تواجه الطفولة في الوقت الحالي، كان لابد من الاستفادة من مرحلة رياض الأطفال في تعزيز القيم التي تتمشى وتقوي السلوكيات الإيجابية لدى أطفالنا بتخطيط فني سليم للبرنامج اليومي للطفل داخل رياض الأطفال، ويمكنهم من الاستفادة منها في حياتهم اليومية. ومن هنا تهدف هذه الدراسة إلى رؤية لاستراتيجيات البرنامج اليومي في رياض الأطفال ومدى استيفائه لمهارات القرن الواحد والعشرين لمواجهة تحديات الألفية الثالثة. وتناقش هذه الدراسة تجاذب الأفكار التربوية في أخطر مراحل الفرد العمرية ما بين رياض أطفال تتبع نهجاً تقليدياً في التعلم ورياض أطفال نهلت من مناهج أجنبية، ما بين الإثراء والاستلاب لشخصية الطفل، عبر تحديات الألفية الثالثة والاستعانة ببرامج لرياض الأطفال مستوردة، لا تُعرف لها أهداف واضحة لتحديد الهوية القومية، ولا صلة لها بالموروث الإسلامي. ورياض أطفال تتنازع ما بين النظام التقليدي والحديث في التعليم. وتشير معظم الدراسات في الدول العربية إلى أن الإشراف التربوي يتم بواسطة أساتذة غير متخصصين في هذه المرحلة العمرية، وأن مرحلة رياض الأطفال يسودها نظام مدرسي ابتداءً من البرنامج اليومي إلى نهاية تقويم الطفل في الروضة، وقد نالت هذه المرحلة في الآونة الأخيرة اهتماماً متزايداً لحماية الأطفال من المخاطر التي قد ترافق العولمة والتطور العلمي والتكنولوجي، حيث تواجه الأطفال وعملية تربيتهم مصاعب شتى ومخاطر عدة؛ بسبب ما يفرضه هذا الواقع من تحديات ثقافية واجتماعية، تستدعي أن تتضافر الجهود لمواجهتها. \nقامت الباحثة باستخدام المنهج الوصفي التحليلي للإجابة عن السؤال الرئيسي: ما مرتكزات الرؤية الاستراتيجية للبرنامج اليومي في رياض الأطفال ومدى استيفائه لمهارات القرن الواحد والعشرين لمواجهة تحديات الألفية الثالثة؟ وإلى أي مدى تسهم طريقة تدريب المعلمات في مرحلة ما قبل المدرسة في ففهم الرؤية الاستراتيجية للبرامج اليومي في رياض الأطفال، ومدى استيفائه لمهارات القرن الواحد والعشرين لمواجهة تحديات الألفية الثالثة؟ وقد استخدمت الباحثة استبانة لجمع المعلومات من خبراء في التربية وآراء مشرفين بالمحليات المختلفة ومعلمات رياض الأطفال، وباستخدام التحليل الإحصائي توصلت نتائج الدراسة إلى أن هنالك استجابة من المعلمات والخبراء، وأن هنالك قصوراً في تلبية احتياجات ومراعاة لخصائص المرحلة العمرية، وأن هناك جهداً مقدراً يبذل في إعداد البرنامج وتدريب المعلمات إلا أنه يفتقر إلى التطبيق الفعلي للمنهج الإسلامي في تربية طفل الروضة وفق مراعاة خصائصه النمائية، كما أظهرت نتائج الدراسة أن الأسلوب المتبع في تعليم الطفل وفق البرنامج اليومي يعوق نمو قدراته الإبداعية، من خلال الفهم العام لخصائص المرحلة، ويبتعد عن فهم التراث الإسلامي في توجيه قدرات الطفل نحو الإبداع والاكتشاف، وإتقان التعلم. وخرجت الدراسة بعدد من التوصيات منها أهمية إشراك علماء النفس في التخطيط للبرنامج اليومي والاهتمام بتدريب معلمات رياض الأطفال على فهم التفسير الإسلامي للسلوك، وإشراك الأساتذة الأكاديميين المتخصصين في التخطيط والإشراف على تدريب معلمات مرحلة رياض الأطفال أثناء الخدمة، وأهمية المقررات التي تهتم بإسهامات العلماء المسلمين في إعداد طالبات مرحلة ما قبل المدرسة بكليات التربية. \n 
520 |f Arab culture provides a unique educational model in an attempt to meet the challenges of the third millennium and to benefit from the results of applied scientific research in developing and keeping pace. Excellent education and includes multiple dimensions that interfere with each other (Adel, Awad 1989) economic, human, environmental, and technological. Focusing on addressing them would make tangible progress (Taha, 2006) in education reform. A qualitative education that is characterized by quality is capable of communicating with developments and developments related to various fields (Al-Munji, 2001) and dealing with the challenges that pose them, and this is the goal that the state seeks to make education more capable and connected with these developments with great efficiency. In light of the changes facing Childhood at present, it was necessary to take advantage of the kindergarten in promoting the values that conform to and strengthen the positive behaviors of our children through sound technical planning for the daily program of the child in the kindergarten and enable them to benefit from them in their daily life. This study aims to see the strategies of the daily kindergarten program and the extent to which it addresses the 21st century's skills to meet the challenges of the third millennium. This study discusses the attraction of educational ideas in the most critical stages of the individual's age between kindergartens that follow a traditional approach to learning and kindergartens that came from foreign curricula, between enrichment and alienation of the child's personality, through the challenges of the third millennium and the use of imported kindergarten programs, which have no clear objectives to define national identity, and has nothing to do with the Islamic heritage. And kindergartens are struggling between the traditional and modern education system. Most studies in Arab countries indicate that non-specialized teachers carry out educational supervision at this age, and kindergarten is dominated by a school system, starting from the daily program until the end of the child's evaluation in kindergarten. Recently, this stage has received increasing attention to protecting children from the dangers that may accompany globalization and scientific and technological development, as children and the process of their upbringing face various difficulties and many dangers. Due to the cultural and social challenges this situation poses, it calls for concerted efforts to confront them.\nThe researcher used the descriptive and analytical method to answer the main question: What are the pillars of the strategic vision of the daily program in kindergarten and the extent to which it meets the skills of the 21st first century to face the challenges of the third millennium? To what extent does the preschool teacher training method contribute to understanding the strategic vision of daily programs in kindergartens, and the extent to which it meets the skills of the 21st century to meet the challenges of the third millennium? The researcher used a questionnaire to collect information from experts in education and supervisors' opinions in different localities and kindergarten teachers. By using statistical analysis, the study concluded that there is a response from teachers and experts, and that there is a failure to meet the needs and take into account the characteristics of the age stage, and that there is an appreciable effort exerted in preparing the program and training the teachers, but it lacks the actual application of the Islamic method in raising a kindergarten child according to its developmental characteristics. The results of the study also showed that the method used to educate the child according to the daily program impedes the growth of his creative abilities, through a general understanding of the characteristics of the stage, and moves away from understanding the Islamic heritage in directing the child's abilities towards creativity, discovery, and mastery of learning. The study came out with a number of recommendations, including the importance of involving psychologists in planning the daily program and attention to training kindergarten teachers to understand the Islamic interpretation of behavior, and involving academics specialized in planning and supervising the training of kindergarten teachers during the service, and the importance of courses that are concerned with the contributions of Muslim scholars in preparing Preschool students of Faculties of Education.\nThis abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018 
653 |a الطفولة  |a رياض الأطفال  |a البرامج التربوية   |a أطفال ما قبل المدرسة 
773 |4 التربية والتعليم  |6 Education & Educational Research  |c 005  |e Childhood and Development  |f Al-ṭufūlaẗ wa al-tanmiyyaẗ  |l 022  |m مج6, ع22  |o 0165  |s مجلة الطفولة والتنمية  |v 006  |x 1110-8681 
856 |u 0165-006-022-005.pdf 
930 |d y  |p y  |q y 
995 |a EduSearch 
999 |c 676215  |d 676215