ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > قراءة جديدة لنشيد الصحراء لامي...>الوصف

قراءة جديدة لنشيد الصحراء لامية العرب

المصدر: مجلة كلية التربية الأساسية
الناشر: الجامعة المستنصرية - كلية التربية الأساسية
المؤلف الرئيسي: مجيسر، عوريب كاظم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع88
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2015
الصفحات: 209 - 224
ISSN: 8536-2706
رقم MD: 676915
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
الأدب العربي القديم | الشنفري، عمرو بن مالك الأزدي، ت. حو. 100 ق. هـ | لامية العرب
الشعر والشعراء
الشعر العربي
القصيدة الجاهلية
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: الشنفري عمرو بن مالك الأزدي من بني الحارث بن ربيعة شاعر عرف بقصيدته لامية العرب نشيد الصحراء شغف آذان متلقيه وعزف على وتر ترنم به خصومه قبل مريديه، بعدما استكشف عالمه الخاص الذي لم يبح من آل إليهم بسره ولم يستطع خصمه أن ينال منه طالما هو بين من آل إليهم لذا عدت إلى هذا النشيد لأستقريه وأقرأ ما يكمن فيه من جديد لم يمر به غيري، فصار النشيد نشيجاً مرة وصرخة مرة ثانية وتمردا مرة ثالثة واحتجاجاً وقسوة وصبراً لتحقيق المراد، وعساي أن أكون قد وفقت في قراءتي الجديدة بوصفي قد اجتهدت وليس للإنسان إلا ما سعى وعلى الله التكلان.

Al-Shanfary amro bin malik Al-Azadi from Bni Al-Harith Bin Rabiaa, is a famous poet, known for his poem Lamia Al-Arab Nasheed Al-Sahraa, he passioned the ears of his hearer and played on a sense which intoned by his foes before his supporters, after he had explored his own world, which his secret dose not permissible by those who kept this secrete . His foes could not defeat him as long as he is among his supporters. So, I came back to this NASHEED to settle in it, and read all the new that lays in it and not came by others. AL-Nasheed became at one time as a whimper, at second time as a revolt, protest, cruelty and patience to achieve the goals. I hope that I succeeded in my new reading because I did all this by my efforts, not for man, but what he strived and in Allah we trust.
ISSN: 8536-2706

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.