ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







وسم الإبل عند بدو ليبيا: قبائل ترهونة نموذجاً

المصدر: الثقافة الشعبية
الناشر: أرشيف الثقافة الشعبية للدراسات والبحوث والنشر
المؤلف الرئيسي: الترهوني، محمد علي عبدالله العبدلي (مؤلف)
المجلد/العدد: مج8, ع30
محكمة: نعم
الدولة: البحرين
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: صيف
الصفحات: 108 - 119
ISSN: 1985-8299
رقم MD: 677113
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

16

حفظ في:
المستخلص: استهدف المقال تسليط الضوء على موضوع بعنوان" وسم الإبل عند بدو ليبيا قبائل ترهونة نموذجاً". وتناول المقال مبحثين وهما: المبحث الأول: تعريف الوسم، وذكر أن الوسم وسيلة قديمة عند العرب، وهو وضع علامات على الحيوانات من إبل وغنم وغيرهما، علامات تحولت بعد فترة لعلامات ورموز معظمة يفتخرون بها ويضعونها على امتعتهم وسيوفهم. وتناول هذا المبحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: أنواع الوسم، والتي تمثلت في: وسم الحيوانات، ووسم البشر. ثانياً: أغراض الوسم. ثالثاً: وقت الوسم وطقوسه، وأداة الوسم. رابعاً: أقسام الوسم. المبحث الثاني: وسم الإبل عند قبائل ترهونة، وتناول هذا المبحث عدة نقاط والتي تمثلت في: أولاً: التركيبة السكانية، ثانياً: تاريخ المنطقة، ثالثاً: تأثير وتأثر. واختتم المقال ذاكراً أن هناك قوماً غزوا آخرين وفتكوا بهم، ووجد الغزاة طفلاً شريداً اصطحبوه معهم ونشأ بينهم كواحد منهم، وحينما كبر دفعته ذكريات تتراءي له وهمز من فتيان القبيلة للبحث عن نسبه، فوجد عجوزاً هرمياً يريد حلاقة رأسه فعرض عليه المساعدة، وأثناء الحلاقة وضع الفتي شفرة الموسي على حلق العجوز وهدده بالذبح إن لم يخبره حقيقة نسبه فحكي له القصة، وسأله عن نسبه فلم يعرف الرجل قومه ولكنه ذكر له أن الإبل موجودة وعليها وسم قومه، فساقها الفتي حتى أوردها معطنا فظل ينتج الماء و" يهينهم". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1985-8299

عناصر مشابهة