ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







في سوسيولوجيا الثورات العربية من خلال الثالوث الزمني: محاولة تحليلية استشرافية لمظاهر التغير: الحدود والتناقضات

المصدر: مجلة العلوم الإنسانية والاجتماعية
الناشر: جامعة قاصدي مرباح - ورقلة
المؤلف الرئيسي: عبدولي، سعيد الحسين (مؤلف)
المجلد/العدد: ع19
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: يونيو
الصفحات: 221 - 236
DOI: 10.35156/1173-000-019-018
ISSN: 2170-1121
رقم MD: 677400
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
المستخلص: Cet article vise à étudier l'une des manifestations du changement assisté par la communauté arabe dans le contexte de ce qui a été la terminologie de «printemps arabe» ou «révolutions arabes». Nous lisons à travers le point culminant parmi les facteurs qui ont contribué à ce mouvement depuis la naissance des Etats-nations et les conséquences de cette interaction entre les composantes du tissu social Pour terminer pour afficher les résultats de cette transformation vécue par certains pays arabes et les changements les plus importants et évalué avec une lecture prospective du projet de renaissance arabe

استهدف المقال تقديم دراسة بعنوان " سوسيولوجيا " الثورات العربية" من خلال الثالوث الزمنى: محاولة تحليلية استشرافية لمظاهر التغير (الحدود والتناقضات). اشتملت هيكلة المقال على أربعة محاور رئيسة. المحور الأول قدم معطيات عامة عن الوطن العربي، من خلال مفهوم التغير الاجتماعي. أما المحور الثاني كشف عن الواقع القطاعي في العالم العربي، من خلال الوضع الاجتماعي والثقافي، والوضع الاقتصادي، أيضاً والواقع السياسي. وتتبع المحور الثالث أسباب وتقييم الحركات الاجتماعية في الوطن العربي، من خلال الخلفيات القطاعية للحراك الاجتماعي العربي، وآليات التعبير عن تنامى الوعي الشعبي بفساد الأنظمة العربية، وطموح الثورة إلى عنفوان الفوضى والاستبداد الجديد. وقدم المحور الرابع جملة من التصورات والبدائل عن استشراف خارطة المستقبل العربي، في ضوء مشروع النهضة العربية وفق ثنائية الأصالة والحداثة، ورهانات الثورة الحقيقية " القيم الجديدة الضامنة لنهضة الأمة العربية. واختتم المقال بالإشارة إلى إنه لا يمكن للفعل الإنساني ناظراً ومنظوراً إليه سوى أن يكون نتيجة حتمية لتفاعل مكونات المجتمع المتداخلة في منظوماتها والمعقدة في بنياتها، وعلى اعتبار أن هذا التفاعل ينتج عديد الظواهر التي تبق بحاجة إلى قراءات تدرسها، فإن المجتمع برمته ساحة هذا التفاعل يحتاج إلى علم يعنى بتشريحه. وأوصى البحث بضرورة تأسيس علم اجتماع عربي يلائم بين الكونية والخصوصية قصد تحقيق قراءات موضوعية قادرة على فهم الحراك الاجتماعي وفق ملابساته. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2170-1121