العنوان بلغة أخرى: |
Pierre Sauvanet: Les philosophes et l’amour |
---|---|
المصدر: | مجلة العرب والفكر العالمي |
الناشر: | مركز الإنماء القومي |
المؤلف الرئيسي: | سوفانيه، بيار (مؤلف) |
مؤلفين آخرين: | بو خليط، سعيد (مترجم) |
المجلد/العدد: | ع35,36 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | صيف |
الصفحات: | 141 - 159 |
رقم MD: | 677529 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلي التعرف علي ماهية العشق عند الفلاسفة. وتناولت الدراسة عدد من النقاط الرئيسية ومنها، إنه من الثابت أن الفيلسوف يحب الفلسفة: أي أنه يطوي العالم بين ثنايا جمجمته، والفلسفة هي الجسد، العقل؛ المرأة؛ قهوة الظهيرة؛ جريدة الصباح؛ الشعر، الفيزياء، الاخر، بمعني يكفيك أن تكون فيلسوفاً لكي تتحول إلي عقل كوني، لكن كذلك من الضروري التأكيد أيضاً، رفعاً لكل لبس: إنه لا يجب اختزال الحب هنا إلي عشق رجل/ فيلسوف لامرأة من خلال السياق نفسه للثقافات الاجتماعية. وأشارت الدراسة إلي إنه قد يسود الاعتقاد بأن هناك تعارضاً بين الحب والفلسفة، بين العاطفي والعقلي، الحسي ثم المجرد، هكذا يتوخى صاحب هذا العمل، التدليل علي أن شعور الحب ليس بغريب عن الاندفاع والتأمل الفلسفيين. وبينت الدراسة مفهوم " أرسطو فان" ل الحب / الايروس:" كل واحد يبحث عن نصفه"، وهو ما سنجده أيضاً بين أشياء أخري عند أفلاطون، ديكارت، كيرك جورد شوبنهاور، ثم سارتر. وأوضحت الدراسة أن الاطروحة الأساسية لأبيقور ومعه لوكريس في تخليص النفس من اضطرابات الشهوة، الطبيعة في مجموعها يمكن تفسيرها عقلانياً دون الحاجة إلي استدعاء الالهة كمبدأ خارجي. واختتمت الدراسة بالإشارة إلي أنه من الضروري أن نري بطريقة عامة خضوع الصلات البين ذاتية في المخطط السارتري، لنوع من "البديع بتحويلين متناقضين مضاعفين بجهاز أواني مستطرقة": بين الانا والأخر، الذات والموضوع يوجد منظوران أساسيان عند سارتر اتجاه الاخر، المنظور المازوشي و السادي " مفاهيم لا تخفي هنا نفس حقول الجنسية". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|