LEADER |
03093nam a22002177a 4500 |
001 |
0086444 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b سوريا
|
100 |
|
|
|a الصغير، إبراهيم محمود
|e مؤلف
|9 133017
|
245 |
|
|
|a عائشة التيمورية :
|b شاعرة سبقت عصرها
|
260 |
|
|
|b وزارة الثقافة
|c 2014
|g أيار
|m 1435
|
300 |
|
|
|a 52 - 68
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" عائشة التيمورية، شاعرة سبقت عصرها". دار المقال حول محورين أساسيين. المحور الأول تحدث عن عائشة التيمورية في ضوء حياتها وأعمالها، ولدت عائشة التيمورية في القاهرة عام (1840م)، وقصائدها بالعربية يضمها ديوان شعر سمته (حلية الطراز) ويحمل توقيع (عائشة)، بينما تحمل مجموعتها التركية والفارسية اسم (كشوفة)، ويحمل توقيع(عصمت)، وقد احتفظت بلقبها (التيمورية) لما نشرته وجمعته نثراً تحت عنوانين هما (نتائج الأحوال) و(مرآة التأمل في الأمور). وأبرز المحور الثاني عائشة التيمورية الشاعرة والأدبية. واختتم المقال بإلقاء الضوء على الجانب الجميل الذي لا يعرفه إلا القليل من الناس عن عائشة التيمورية، وهو ذلك النوع من الشعر، الذي يسمى مواويل شعبية، وقد تناقله عنها الأجيال التالية، وأنشده المنشدون، ومنها ما هو معروف حتى الآن، ولكن لا يعرفه الناس، حتى الذين يغنونه لا يعرفونه. وقد كان الناس في عصر عائشة يتلقفون الأدوار والمواليا تلك الأغاني الشعبية، التي يفهمها الجميع، ويسلتذونها بلا إجهاد، لأنها تخاطب العواطف، وتحدث عنها باللهجة العامية، أو بالفصحى المبسطة. وتلك الأغاني كمجموعة المغنى العربي القديم والحديث تكاد تنحصر في شكوى الحب ولوم الحبيب. كما تبين أنها تركت علامات مضيئة في مجال المقالة الاجتماعية (لباحثة البادية) التي توسعت في أبحاثها، معتمدة أسلوباً فنياً لطيفاً ومتقدماً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a تراجم الشعراء
|a عائشة التيمورية
|a أعلام النساء
|
773 |
|
|
|4 الادب
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Literature
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 007
|e Al Marifa
|l 608
|m س53, ع608
|o 1016
|s المعرفة
|v 053
|
856 |
|
|
|u 1016-053-608-007.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p n
|
995 |
|
|
|a AraBase
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 689290
|d 689290
|