المصدر: | المعرفة |
---|---|
الناشر: | وزارة الثقافة |
المؤلف الرئيسي: | الهوارنة، معمر نواف (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Alhawarneh, M. Nawaf |
المجلد/العدد: | س53, ع611 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
سوريا |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1435 |
الشهر: | آب |
الصفحات: | 242 - 250 |
رقم MD: | 689618 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase, HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
هدفت الدراسة إلى الكشف عن العنف الأسري والإيذاء النفسي وتفشيه في المجتمع. وأشارت إلى أن الأسرة هى الخلية الأساسية في البناء الاجتماعي ولها الدور الأساسي في تنشئة الأطفال ومراقبة سلوكهم، وجعلهم ينسجمون مع المجتمع وأعرافه وتقاليده وقيمه. وتحدثت الدراسة عن أثر الأسرة على النمو النفسي للطفل، وعلى شخصيته. واستعرضت عدة عناصر ومنها، مفهوم العنف، وتعريف العنف الأسري، وتعريف العنف ضد الأطفال، وأسباب هذا العنف واشتملت على (أسباب نفسية، وأسباب متعلقة بالوضع الاقتصادي والاجتماعي للأسرة، وأسباب متعلقة بالطفل نفسه)، وأنواع العنف الأسري أنواع واشتملت على (العنف الجسدي، والعنف النفسي)، وتأثيرات العنف على الأطفال، والحلول والبدائل التربوية للحد من ظاهرة العنف الأسري وتمثلت في (الحلول الوقائية، والحلول العلاجية). واختتمت الدراسة بتقديم عدد من المقترحات ومنها، العمل على تكوين مؤسسات تهتم بشؤون الأسرة ويكون بهذه المؤسسات أخصائيين اجتماعيين وأخصائيين نفسيين قادرين على العلاج النفسي للآباء والأمهات الذين يستخدمون العنف ضد أطفالهم، وقادرين على نشر الوعي بين الأهالي لأهمية استقرار الأسرة، وتقديم الدفء والتقبل للطفل، فإذا تقبل الوالدان الأطفال، عندها سوف يشعر الأطفال بالسعادة والنجاح وعدم الفشل، لأن ذلك التقبل سوف يجعلهم يشعرون بأن لهم قيمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 |
---|