المصدر: | مجلة القافلة |
---|---|
الناشر: | شركة أرامكو |
مؤلف: | هيئة التحرير (عارض) |
المجلد/العدد: | مج64, ع4 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
السعودية |
التاريخ الميلادي: |
2015
|
الشهر: | أغسطس |
الصفحات: | 89 - 104 |
ISSN: |
1319-0547 |
رقم MD: | 690049 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
"هدف المقال إلى التعرف على الفندق. فالفندق مؤسسة توفر الإقامة المدفوعة الأجر لفترة محددة، فهو بيت من لا بيت له، فتاريخ نشوء أماكن تأوي المسافرين قد يعود إلى الألف الثالث قبل الميلاد وإلى طريق قوافل التجار الذين كانوا ينقلون اللازورد من أفغانستان إلى بلاد ما بين النهرين ومنها إلى مصر. فقبل ظهور الـ (إن) الأوروبي ظهر أصل الفندق الحديث في البلاد العربية والإسلامية المتعارف عليه باسم (الخان). ثم تحولت النزل المتواضعة إلى الفنادق الفاخرة، ولكل فندق مستوى مختلف في خدماته عن الآخر، وظهر تعبير بوتيك أوتيل إشارة إلى فنادق معينة وظهر هذا التعبير أول مرة 1984م وهي فنادق فاخرة لكنها غير مصنفة ضمن الخمس النجوم، والفندق يختلف بالطبع عن البيت، كما يجب الانتباه أن غرف الفنادق معرضة للسرقة من خلال سرقة بعض الأدوات الرفيعة بها، لذلك يجب على النزيل أن يتبع السلوك الحسن المطلوب وأن يقدم له التحية. كما يوفر القطاع الفندقي فرص ضخمة بحيث يحسب حسابها في اقتصادات الدول، ولكن للعمل الفندقي خصوصيات قد تضعه على طرف نقيض العمل في بعض القطاعات الاقتصادية الأخرى، وفي المملكة ضم أحد المعاهد مدرسة فندقية تسعى إلى صقل الكفاءات تلبية لاحتياجات قطاعات السياحة والإيواء. كما تطرق المقال إلى الفندق في السينما من الكوميديا إلى الرعب، والفنادق في الأغنية، والفن في الفندق حيث العمارة والتصميم الداخلي، واللوحة في الفندق. وخلص المقال بالإشارة إلى الغرف الغالية والأجنحة حيث تبلغ مساحة الجناح 1 كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021" |
---|---|
ISSN: |
1319-0547 |